وام_حتى_الساعة
أبوظبي في 21 يوليو / وام / فيما يلي أبرز عناوين الأخبار التي بثتها " وام " خلال فترة الظهيرة : - محمد بن زايد يصل بكين في زيارة دولة إلى جمهورية الصين الشعبية.- الإمارات تشارك في اجتماع عربي لوضع آلية جديدة لفض المنازعات بالقاهرة.- وضع حجر الأساس لمركز محمد بن زايد للابتكار وريادة الأعمال في السنغال.
- "صندوق خليفة لتطوير المشاريع" يتولى إنشاء مركز محمد بن زايد للابتكار وريادة الأعمال في السنغال وغرب افريقيا.- سفير الدولة : زيارة محمد بن زايد للصين تنقل العلاقات بين البلدين إلى آفاق جديدة.- خبراء صينيون وعرب: زيارة محمد بن زايد للصين تعميق للعلاقة الاستراتيجية بين البلدين.- "الإمارات دبي الوطني" يحصل على موافقة "النقد العربي السعودي" لفتح 20 فرعا بالمملكة.- منتخب الجودو يحرز 8 ميداليات في افتتاح غرب آسيا بالأردن.
الإمارات العربية المتحدة أحدث الأخبار, الإمارات العربية المتحدة عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
'صندوق خليفة لتطوير المشاريع' يتولى إنشاء مركز محمد بن زايد للابتكار وريادة الأعمال في السنغال وغرب افريقياداكار في 21 يوليو / وام / بتوجيهات من صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة 'حفظه الله'، وبأمر من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، وقع صندوق خليفة لتطوير المشاريع و وزارة الاقتصاد والتخطيط والتعاون الدولي في جمهورية السنغال مذكرة تفاهم لإنشاء 'مركز محمد بن زايد للإبتكار وريادة الأعمال' الإقليمي في العاصمة 'داكار' برأسمال يصل إلى 20 مليون دولار / ما يعادل 73.6 مليون درهم / بهدف تنفيذ مجموعة من البرامج والمبادرات الخاصة في مجال الإبتكار وتنمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة في جمهورية السنغال ومنطقة غرب إفريقيا. وقع مذكرة التفاهم بحضور فخامة الرئيس مكي سال، رئيس جمهورية السنغال، كل من سعادة حسين جاسم النويس، رئيس مجلس إدارة صندوق خليفة لتطوير المشاريع، ومعالي أمادو هوت، وزير الاقتصاد والتخطيط والتعاون الدولي السنغالي، وذلك بحضور سعادة محمد علي الشامسي، القائم بالأعمال الإماراتي في داكار، وممثلين عن صندوق خليفة لتطوير المشاريع، والمفوضية العامة لتسريع ريادة الأعمال للمرأة والشباب. وقال النويس إن تأسيس مركز محمد بن زايد للإبتكار وريادة الأعمال في السنغال يعكس التزام دولة الإمارات في مجال المساعدة الإنمائية الرسمية للبلدان الأقل نمواً وتمكينها من تعزيز أدائها الاقتصادي بما يحقق الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي في تلك الدول الأمر الذي ينعكس بشكل إيجابي على الاقتصاد العالمي والاستقرار الدولي. وأوضح النويس أن المركز يهدف إلى دعم إنشاء المشاريع المبتكرة وخلق فرص عمل في منطقة غرب إفريقيا بالإضافة إلى دعم الابتكار والمشاريع ذات القيمة المضافة في مجال التكنولوجيا وتمكين المشاريع المبتكرة من الوصول إلى الأسواق الإقليمية و العالمية فضلاً عن المساهمة في بناء قدرات رواد الأعمال والهيئات المحلية في السنغال ودول المنطقة. وكشف عن أن مركز محمد بن زايد للابتكار وريادة الأعمال سيركز على دعم وتمويل المشاريع الابتكارية النوعية ذات القيمة المضافة، مؤكداً أن المركز يهدف إلى المساعدة في تمكين الشباب والنساء وتحفيز قدراتهم وتطوير مهاراتهم الريادية للمساهمة في عملية تنمية وتطوير الاقتصاد السنغالي والإفريقي وتحقيق الرفاه والتمكين الاجتماعي في دول غرب إفريقيا. وقال النويس إن صندوق خليفة لتطوير المشاريع سيقدم الدعم الفني اللازم في مجا
اقرأ أكثر »
تحليل : الإمارات والصين.. 35 عاماً من التعاون للتنمية والاستقراركتب: محمد جلال الريسي المدير التنفيذي لوكالة انباء الامارات / وام / . أبوظبي في 20 يوليو / وام / قمة إماراتية صينية في هذا التوقيت المثقل بالتحديات التي تتوسطها منطقة الشرق الأوسط،.... هي بالتأكيد حدث سياسي دولي من الدرجة الأولى . وإذا أُضيف لهذا الثقل السياسي للقمة التي تجمع صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة والرئيس الصيني شي جين بينغ.. خصوصية الشراكة الاستراتيجية بين قيادتين وبلدين تجمعهما أسس الاحترام والثقة وأهداف التنمية المستدامة والمصالح المتبادلة القائمة على التسامح والسلام ومد جسور التعاون مع المجتمع الدولي.. فإن المناسبة تأخذ مكانها الحقيقي في المشهد العالمي . هذه هي الزيارة الرابعة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان الى الصين التي تحتفل هذه الأيام بمرور ٧٠ عاماً على نهضتها الحديثة. ففي مثل هذا الوقت من يوليو 2018 وأيضاً في يوليو 2015، كانت زيارات جرى فيها إرساء قواعد الشراكة الاستراتيجية بين البلدين الصديقين، جمعت إنجازات اقتصادية وعلمية وثقافية ومجتمعية وفنية على امتداد 35 عاما، وأصبحت تندرج في المنظومة الدولية نموذجاً فريداً في الثقة والموثوقية والقدرة على استباق المستقبل بما يقتضيه من تكامل المصالح وتغذيتها بالابتكار في المجالات كافة، ابتداء من البوابات التجارية وانتهاء بارتياد الفضاء. ما تم إنجازه حتى الآن بين الإمارات والصين من أرقام في النمو والطموحات، يؤكد على أهمية الزيارات المتبادلة واللجان المشتركة التي تشكل لَبِناتٍ تتعالى بشكل منهجي مبرمج، في صرح التنمية المستدامة والاستقرار الإقليمي والدولي الذي تعمل له القيادتان. في أكثر من مناسبة، كان الرئيس الصيني بالغ الوضوح وهو يعبر عن سعادته بما يجده في رؤية وفِكر صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد من توافق في النظرة حول تحفيز مبادرات التنمية والرفاه الاقتصادي على امتداد يوروآسيا والشرق الأوسط. وعلى هذه القواعد التي تستحضر الموروث الإماراتي كما أسس له المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، ومثله في الموروث الثقافي والإنساني الصيني، فقد اكتسبت الشراكة الاستراتيجية التي وضع أطرها المؤسسية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد والرئيس بينغ، زخماً تصاعدياً قلّ نظيره. ففي سجل اللجنة الاقتصادية المشتركة بين البلدين هناك ما يناهز 13 قطاعاً تحظى بالتركيز ، تبدأ با
اقرأ أكثر »
وزير الخارجية الصيني لـ 'وام': الإمارات ستصبح لؤلؤة لامعة على ممر 'الحزام والطريق'- زيارة الشيخ محمد بن زايد قفزة في العلاقات بين الصين والإمارات - الإمارات شريك حقيقي للصين في جميع المجالات - نسعى لتوسعة التعاون مع دولة الامارات في عدة مجالات ...................................................................... من بينسال عبد القادر بكين في 21 يوليو / وام / أكد معالي وانغ يي وزير خارجية الصين أن دولة الإمارات العربية المتحدة 'ستصبح لؤلؤة لامعة' على طول ممر 'الحزام والطريق'و سيتعزز دورها في ظل زيارة الدولة التي يقوم بها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، إلى بكيّن والتي استهلها اليوم. وأكّد الوزير الصيني في لقاء حصري مع وكالة أنباء الإمارات 'وام' أن الزيارة التي يقوم بها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان حاليا تعتبر 'قفزة في العلاقات بين البلدين' . وأضاف ان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان و فخامة شي جين بينغ رئيس جمهورية الصين الشعبية سيرسمان خطاً جديداً للعلاقات الإستراتيجية الشاملة بين الإمارات والصين'. و تعتبر زيارة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد ال نهيان الحالية الى بكين أول زيارة دولة يقوم بها سموه إلى الصين منذ عام 2015، بينما زار فخامة الرئيس الصيني دولة الإمارات في يوليو 2018. وتعتبر الصين ثاني أكبر شريك تجاري للإمارات، إذ بلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين في 2017 نحو 60 مليار دولار، ومن المتوقع أن يصل المبلغ إلى 70 مليار دولار بحلول 2020. وأشار الوزير الصيني خلال حديثه مع 'وام' إلى أن 'العلاقات بين البلدين تتمتع بصلابة وثقة سياسية، إضافة إلى تفاهم مشترك حول قضايا رئيسة، ومع التطور في مجالات الطاقة والبنية التحتية والتعاون الصناعي والمال، فإن تعاوننا مثمر وعملي'. وحول دور الإمارات في 'مبادرة الحزام والطريق' التي تقودها الصين، قال وانغ يي أن التعاون بين الإمارات والصين 'لا يُفيد الدولتين والشعبين فحسب، بل إنه مثال إيجابي على التعاون بين دول الخليج والصين فيما يخص مبادرة الحزام والطريق'. وأضاف 'أنا أعتقد أن الإمارات والصين يسعيان لتنمية جوهرية وثابتة للحزام والطريق، وأعتقد في نفس الوقت أن الإمارات ستصبح لؤلؤة لامعة على ممر الحزام والطريق'. وتابع قائلاً أن الإمارات شريك حقيقي للصين في هذه المبادرة نظراً لـ 'موقع الإمارات وثرواتها الطبيعية ومجتمعها المسالم، إضافة لكونها محو
اقرأ أكثر »
الصحف : الإمارات والصين .. قوة فاعلة على المستوى القاري والدوليأبوظبي في 22 يوليو / وام / أكدت الصحف المحلية الصادرة صباح اليوم أن زيارة الدولة التي يقوم بها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، بدعوة من فخامة الرئيس شي جين بينغ رئيس جمهورية الصين الشعبية الصديقة، تعتبر بمثابة قمة خليجية عربية صينية، في وقت تحتاج فيه كافة الأزمات إلى تنسيق مشترك بين القادة لاختيار الطرق الأمثل في التعاطي مع مختلف التحديات . وقالت الصحف في افتتاحياتها إن الاهتمام بزيارة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، إلى الصين، يعود إلى ما تحظى به شخصية سموه من احترام وتقدير رفيع في المجتمع الدولي، وإلى الدور الذي تقوم به قيادة الإمارات، لبناء نموذج اقتصادي تنموي في المنطقة، إلى جانب رؤيتها السياسية كقوة سلام وداعم دولي لتوفير شتى العناصر الكفيلة بترسيخ الاستقرار والأمن. وأكدت أن دولة الإمارات وجمهورية الصين الشعبية تشكلان قوة فاعلة على المستوى القاري والدولي، خاصة أن الصين تدرك تماما جهود ومساعي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ورؤاه العميقة ونظرته البعيدة واستراتيجياته التي جعلت من الإمارات قوة في مصاف الدول العظمى. فتحت عنوان ' 35 عاما من الصداقة '، قالت صحيفة 'الإتحاد' : حفاوة في الصين، رسمياً وشعبياً، في استقبال صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، لدى وصوله إلى العاصمة بكين في زيارة دولة، تتطرق لمباحثات سياسية واقتصادية، تعكس بتميزها مستوى العلاقة الفريدة بين البلدين الصديقين. وأكدت الصحيفة أن الاهتمام بزيارة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، إلى الصين، يعود بداية إلى ما تحظى به شخصية سموه من احترام وتقدير رفيع في المجتمع الدولي، وإلى الدور الذي تقوم به قيادة الإمارات، لبناء نموذج اقتصادي تنموي في المنطقة، إلى جانب رؤيتها السياسية كقوة سلام وداعم دولي لتوفير شتى العناصر الكفيلة بترسيخ الاستقرار والأمن، عبر مكافحة الإرهاب، والدعوة إلى الحوار كسبيل وحيد لحل الخلافات والأزمات. وأشارت إلى أن الصين تنظر بصفتها قوة اقتصادية عملاقة، لدولة الإمارات على أنها صاحبة تجربة اقتصادية شمولية فريدة بالمنطقة، تتنوع فيها أوجه الاستثمار بسبب ما يتوافر فيها من عناصر أمن واستقرار وبنية تحتية ومنظومة تشريعية متطورة، ما يؤهلها لتكون المركز الرئيس لطريق ال
اقرأ أكثر »
صحف الامارات : محمد بن زايد في إندونيسيا بعد الصين حاملاً حلم زايد في عقله وقلبهابوظبي فى 25 يوليو / وام / اكدت صحف الامارات فى افتتاحياتها اليوم ان زيارة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة التاريخية إلى الصين، أسست خريطة طريق لـ100 سنة مقبلة فيما تاتي زيارة سموه إلى إندونيسيا في الإطار ذاته. فتحت عنوان ' شراكات لمستقبل مزدهر' قالت صحيفة البيان ان نهج الإمارات في بناء علاقاتها مع القوى الصاعدة في العالم يشهد تنامياً سريعاً في المجالات كافة. وهي اليوم ترسم، بحكمة قيادتها الرشيدة، وصوابية نهجها، خريطة جديدة للعلاقات الاستراتيجية والاقتصادية مع تلك الدول، وفي مقدمتها جمهورية الصين، محورها التنمية المستدامة وبناء المستقبل. واضافت ان زيارة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة التاريخية إلى الصين، وما حققته من نتائج على صعيد مد جسور التعاون والعلاقات الاستراتيجية، أسست خريطة طريق لـ100 سنة مقبلة، لتحقيق جملة من الأهداف، تتمثل بتحقيق التنمية والازدهار والاستقرار لشعبي الدولتين، وترسّخ لعلاقات قائمة على السلم والتسامح والحوار والانفتاح على الثقافات، وتعزيز الأمن والاستقرار. واعتبرت ان زيارة سموه إلى إندونيسيا تاتي في الإطار ذاته، إذ يجمع البلدين علاقات سياسية واقتصادية وثقافية قوية. ويبرز التسامح كأحد المشتركات في سياسة ونهج الإمارات وإندونيسيا، يؤكد ذلك البيان المشترك الذي أصدره البلدان في 2015، في ختام زيارة الرئيس الإندونيسي جوكو ويدود للإمارات، الذي أكد أن تحقيق السلام والأمن والاستقرار في العالم يتطلب نشر الصورة الصحيحة عن الإسلام، وتشجيع الحوار بين الأديان. وخلصت الى القول 'غني عن القول، إن إندونيسيا توفر أيضاً لمستثمرينا فرصاً مهمة، لما تتمتع به من إمكانات اقتصادية واعدة، تعتبر بيئة خصبة للاستثمار في مختلف القطاعات.الإمارات اليوم تزرع، بفضل الرؤية الصائبة لقيادتها، بذور التعاون والتكامل والشراكات، لتجني ثمار مستقبل مزدهر لشعبها، ولجميع شعوب العالم'. من جانبها وتحت عنوان ' إندونيسيا بعد الصين.. لغة الأمل ولغة العمل' قالت صحيفة الخليج ان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة يختصر رؤية دولة الإمارات في جدول عمل مكثف وواضح وعميق، ويترجمها من لغة الأمل إلى لغة العمل، وفي زياراته الخارجية، يقدم الإم
اقرأ أكثر »
برنامج زيارة محمد بن زايد للصين يعكس الثقة العالية بين البلدينبكين في 21 يوليو / وام / تظهر تفاصيل برنامج زيارة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، إلى الصين، بين 21 و23 من الشهر الحالي، حجم الأهمية التي يوليها البلدان الصديقان لاتفاقية الشراكة الاستراتيجية بينهما، ودرجة الثقة العالية لدى القيادتين بأن ما هو مرصود لهذه الشراكة في تصنيع المستقبل يستند الى موروث تراكمت إنجازاته على مدى أكثر من ثلاثة عقود من الموثوقية والمصالح المتبادلة. ففي برنامج الزيارة، وهي الرابعة، لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان إلى بكين، من الحيثيات الكثيفة ومن حفاوة التجهيز المتبادل، ما جعلها تندرج في التغطيات الإعلامية الدولية ضمن سوية القمم التاريخية. الظروف الإقليمية والدولية الانتقالية التي تتزامن مع الزيارة واللقاءات القيادية وضعت هذه المناسبة في عين المناخات الدولية والتي تقدر تماما توزين الشراكة الاستراتيجية بين الصين والإمارات وقدرتهما في الحفاظ على الاستقرار ومواجهة الإرهاب بمختلف أشكاله. جدول لقاءات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان والوفد المرافق مع القيادات الصينية، يتوزع على مساحة واسعة من الاهتمامات المشتركة التي جرى تقنينها في اتفاقية الشراكة الاستراتيجية بأكثر من 13 محورا، تبدأ من الاستثمار والطاقة والصناعة والبنية الأساسية والتصنيع الابتكاري، ولا تنتهي بالسياحة والتعليم والفضاء وتبادل تعزيز إكسبو بكين وإكسبو دبي. وفي كل هذه القطاعات تتلاقى المصالح الإماراتية الصينية المشتركة على نهج مشترك يقوم على تكامل عمل القطاعين العام والخاص في استنطاق الفرص النموذجية التي توفرها الطاقات والإمكانات الصينية الهائلة مع كفاءة البنية الأساسية للإمارات وريادتها في قوة الابتكار ومحاكاة المستقبل. ويشكل المنتدى الاقتصادي الاستثماري والتجاري الذي تنظمه الإمارات في بكين غدا الاثنين، في ضخامة حشد المشاركين وتنوع اختصاصاتهم، نموذجا تقل نظائره في المنتديات العالمية المماثلة، في كونه يحتفي بمرور 35 سنة من العلاقات الوثيقة، ويبني لعقود قادمة من التعاون المستلهم لمقتضيات الشراكة الاستراتيجية. في أكثر من مناسبة كان الرئيس الصيني، شي جين بينغ، لا يتردد في التعبير عن إعجابه وسعادته بما يراه في فكر ورؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان من تماثل في النظرة حول مفاهيم ونهج التنمية المستدامة، وفي توافق
اقرأ أكثر »