وزير الخارجية الصيني لـ 'وام': الإمارات ستصبح لؤلؤة لامعة على ممر 'الحزام_والطريق' زيارة_محمد_بن_زايد_للصين MBZInChina UAE_China
وزير الخارجية الصيني لـ "وام": الإمارات ستصبح لؤلؤة لامعة على ممر "الحزام والطريق"- الإمارات شريك حقيقي للصين في جميع المجالات......................................................................
و تعتبر زيارة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد ال نهيان الحالية الى بكين أول زيارة دولة يقوم بها سموه إلى الصين منذ عام 2015، بينما زار فخامة الرئيس الصيني دولة الإمارات في يوليو 2018. وحول دور الإمارات في "مبادرة الحزام والطريق" التي تقودها الصين، قال وانغ يي أن التعاون بين الإمارات والصين "لا يُفيد الدولتين والشعبين فحسب، بل إنه مثال إيجابي على التعاون بين دول الخليج والصين فيما يخص مبادرة الحزام والطريق".
وتحدث وزير الخارجية الصيني حول مجالات التعاون بين البلدين، موضحاً أن الصين تطمح لتوسعة التعاون مع الإمارات في مجالات الذكاء الإصطناعي، وتقنية الجيل الخامس، والطيران، والقطارات فائقة السرعة، ومجالات أخرى مرتبطة بالتكنولوجيا المتطورة.
الإمارات العربية المتحدة أحدث الأخبار, الإمارات العربية المتحدة عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
الإمارات تشارك في ملتقى تعزيز الحريات الدينية بوزارة الخارجية الأمريكيةواشنطن دي سي في 20 يوليو / وام / شاركت دولة الإمارات في ملتقى قادة المعتقدات والطوائف الدينية الذي نظمته وزارة الخارجية الأمريكية بغرض تعزيز الحريات الدينية حول العالم وذلك خلال الفترة من 16 إلى 18 يوليو الجاري في العاصمة واشنطن. ترأس وفد الدولة معالي العلامة الشيخ عبدالله بن بيه رئيس منتدى تعزيز السلم في المجتمعات المسلمة، وضم في عضويته معالي زكي أنور نسيبة وزير دولة ومعالي الدكتور علي النعيمي رئيس مجلس إدارة مركز ' هداية ' والدكتور يوسف العبيدلي مدير عام مركز جامع الشيخ زايد الكبير والدكتور مقصود كروز المدير التنفيذي لمركز هداية وآندي ثومبسون وجيرمي رينيه وسوريندر سينغ كانداري وروس كريل من ممثلي الأديان في الدولة. وشارك أعضاء الوفد في المناقشات الرسمية للملتقى وأدلوا بملاحظاتهم، كما التقوا بأبرز قادة المعتقدات والطوائف الدينية في العالم حيث تبادلوا معهم النقاش حول سبل تعزيز الحوار بين الأديان والتفاهم بين مختلف الثقافات. وبهذه المناسبة قال معالي العلامة الشيخ عبدالله بن بيه : ' إننا في دولة الإمارات نسعى لتأسيس تحالف قوي ومستديم بين الديانات والشروع في حوار مهم بين الأطراف الذين يؤمنون بذات القيم والفضائل وبالالتزام بإشاعة مزيد من السلم والانسجام بين البشر .. وأضاف ' أن الحرية الدينية مكفولة للجميع في الإمارات، كما أن الدولة ترحب بالتنوع الديني، فضلاً عن أن التسامح الديني مغروس في قلوبنا وفي مجتمعاتنا'. وشارك معالي الدكتور علي النعيمي في ترؤس جلسة حول التسامح بين الأديان إلى جانب مجموعة من الخبراء منهم الدكتور مقصود كروس المدير التنفيذي لمركز هداية، وتركز النقاش في الجلسة حول نتائج المؤتمر الإقليمي لتعزيز الحرية الدينية الذي استضافته أبوظبي في شهر فبراير الماضي. وقال معالي الدكتور علي النعيمي : ' تتشرف دولة الإمارات بالمشاركة في هذا الملتقى، حيث تجئ مشاركتنا لتسليط الضوء على التزام دولة الإمارات منذ أمد بعيد بحرية العبادة .. وأضاف : ' بهذه الروح تحتفي بلادنا بالعام 2019م كعام للتسامح بهدف تعزيز التواصل وعكس الفكرة التي آمن بها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان ' طيب الله ثراه ' بأن التعدد يجعلنا في وضع أقوى'. من جهته قال معالي يوسف مانع العتيبة سفير الدولة لدى الولايات المتحدة الأمريكية : ' إن دولة الإمارات والولايات المتحدة شريكتان في جهود تعزيز الحوار بين
اقرأ أكثر »
تحليل : الإمارات والصين.. 35 عاماً من التعاون للتنمية والاستقراركتب: محمد جلال الريسي المدير التنفيذي لوكالة انباء الامارات / وام / . أبوظبي في 20 يوليو / وام / قمة إماراتية صينية في هذا التوقيت المثقل بالتحديات التي تتوسطها منطقة الشرق الأوسط،.... هي بالتأكيد حدث سياسي دولي من الدرجة الأولى . وإذا أُضيف لهذا الثقل السياسي للقمة التي تجمع صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة والرئيس الصيني شي جين بينغ.. خصوصية الشراكة الاستراتيجية بين قيادتين وبلدين تجمعهما أسس الاحترام والثقة وأهداف التنمية المستدامة والمصالح المتبادلة القائمة على التسامح والسلام ومد جسور التعاون مع المجتمع الدولي.. فإن المناسبة تأخذ مكانها الحقيقي في المشهد العالمي . هذه هي الزيارة الرابعة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان الى الصين التي تحتفل هذه الأيام بمرور ٧٠ عاماً على نهضتها الحديثة. ففي مثل هذا الوقت من يوليو 2018 وأيضاً في يوليو 2015، كانت زيارات جرى فيها إرساء قواعد الشراكة الاستراتيجية بين البلدين الصديقين، جمعت إنجازات اقتصادية وعلمية وثقافية ومجتمعية وفنية على امتداد 35 عاما، وأصبحت تندرج في المنظومة الدولية نموذجاً فريداً في الثقة والموثوقية والقدرة على استباق المستقبل بما يقتضيه من تكامل المصالح وتغذيتها بالابتكار في المجالات كافة، ابتداء من البوابات التجارية وانتهاء بارتياد الفضاء. ما تم إنجازه حتى الآن بين الإمارات والصين من أرقام في النمو والطموحات، يؤكد على أهمية الزيارات المتبادلة واللجان المشتركة التي تشكل لَبِناتٍ تتعالى بشكل منهجي مبرمج، في صرح التنمية المستدامة والاستقرار الإقليمي والدولي الذي تعمل له القيادتان. في أكثر من مناسبة، كان الرئيس الصيني بالغ الوضوح وهو يعبر عن سعادته بما يجده في رؤية وفِكر صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد من توافق في النظرة حول تحفيز مبادرات التنمية والرفاه الاقتصادي على امتداد يوروآسيا والشرق الأوسط. وعلى هذه القواعد التي تستحضر الموروث الإماراتي كما أسس له المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، ومثله في الموروث الثقافي والإنساني الصيني، فقد اكتسبت الشراكة الاستراتيجية التي وضع أطرها المؤسسية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد والرئيس بينغ، زخماً تصاعدياً قلّ نظيره. ففي سجل اللجنة الاقتصادية المشتركة بين البلدين هناك ما يناهز 13 قطاعاً تحظى بالتركيز ، تبدأ با
اقرأ أكثر »
خبراء صينيون وعرب: زيارة محمد بن زايد للصين تعميق للعلاقة الاستراتيجية بين البلدينمن / رضا عبدالنور وخولة جبري الشريف.. بكين في 21 يوليو / وام / أكد عدد من الخبراء الصينيين والعرب في بكين أن زيارة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة للصين تأتي في إطار الصداقة التي تجمع البلدين ومن أجل تعميق العلاقة الاستراتيجية بين الجانبين في جميع المجالات. وأشاروا في لقاءات مع وكالة أنباء الإمارات ' وام ' إلى أن دولة الإمارات العربية المتحدة أصبحت شريكا مهما لجمهورية الصين الشعبية في المجالات كافة لاسيما قطاع الاقتصاد حيث تعتبر الإمارات من أهم شركاء الصين في هذا المجال. وقال لي يوان تشينغ الخبير في الشؤون الدولية والملحق التجاري السابق لوزارة الخارجية الصينية في عدد من الدول العربية ' إن الزيارة التي يقوم بها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان تتركز إلى نقاط عدة أهمها أنها تأتي في إطار تعميق علاقة الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين الصين والإمارات، وتوسيع علاقة التعاون الاقتصادي بين البلدين إلى جانب تحسين القدرة الإنتاجية، الزراعة، والشؤون المالية، والجمارك، والبحث العلمي إضافة إلى التعاون في مجال الطاقة. ولفت إلى أن الزيارة تعتبر تطبيقا واقعيا للمشاريع التي تم الاتفاق عليها أثناء زيارة الرئيس الصيني شي جين بينج للإمارات في العام الماضي مثل الاستثمارات الثنائية في مختلف المجالات، مشيرا إلى أن الزيارة ستساعد على تحسين الإمكانيات السياحية لكلا الطرفين لجذب أكبر عدد مكن من السياح من الجانبين، كما أنها تأتي توثيقا للتعاون وزيادة التفاهم لمواجهة المشاكل الإقليمية والدولية سعيا إلى حلها. وذكر أن تزايد الزيارات بين مسؤولي الدولتين يرجع بالأساس إلى السعي نحو التنمية المشتركة اقتصاديا وتجاريا لكلا الطرفين، ومواجهة الشؤون الإقليمية والدولية إذ يجب أن يكون هناك تفاهم ومساندة لمواجهة التحديات على أرض الواقع. من جانبه قال تشو شياو لونغ، خبير من القسم العربي في وكالة الأنباء الصينية 'شينخوا' إن الرئيس الصيني شي جين بينغ قام بزيارة تاريخية إلى الإمارات في يوليو عام 2018 حيث تمت ترقية العلاقات الصينية والإماراتية خلال تلك الزيارة إلى شراكة استراتيجية شاملة ما يرسي أساسا أمتن ويكتب صفحة جديدة لإجراء التعاون الاستراتيجي الثنائي بشكل شامل، ثم قام نائب الرئيس الصيني وانغ تشي شان بزيارة إلى الإمارات في شهر أكتوبر عام 2018 . وأشا
اقرأ أكثر »
الرئيس السنغالي يشيد بعلاقات الصداقة مع الإماراتداكار في 21 يوليو / وام / أشاد فخامة الرئيس مكي سال رئيس جمهورية السنغال بعلاقات الصداقة والتعاون التي تجمع بين بلاده ودولة الإمارات العربية المتحدة في مختلف المجالات، مؤكداً حرص السنغال على دعم وتعزيز هذه العلاقة وتطويرها بما يخدم مصلحة البلدين. وأعرب فخامته - خلال استقباله وفد صندوق خليفة لتطوير المشاريع برئاسة سعادة حسين جاسم النويس، رئيس مجلس الإدارة، الذي وقع اتفاقية مع الحكومة السنغالية بهدف تنمية وتطوير وتعزيز الابتكار وريادة الأعمال من خلال تأسيس مركز محمد بن زايد للابتكار وريادة الأعمال في العاصمة 'داكار' - عن تقديره وشكره لدولة الإمارات ممثلة بصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة 'حفظه الله' لما يوليه سموه من اهتمام ودعم علاقات التعاون بين الجانبين. كما عبر فخامته عن بالغ الشكر لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، على اهتمامه بدعم وتطوير محركات الاقتصاد السنغالي ودعم أسسه وتعزيز استقراره من خلال التركيز على تشجيع الابتكار ودعم ثقافة ريادة الأعمال وتعزيز دور المرأة في مختلف الأنشطة الاقتصادية. وأكد أن دولة الإمارات العربية المتحدة تلعب دوراً أساسياً ومحورياً في دعم عملية التنمية الاقتصادية للعديد من دول العالم عبر برامج دعم نوعية ذات طابع مستدام انطلاقاً من حرصها الصادق على بث وتعزيز أسباب الاستقرار والأمن المجتمعي في العالم، لافتاً إلى أن اختيار العاصمة السنغالية 'داكار' لتكون مقراً لمركز 'محمد بن زايد للإبتكار وريادة الأعمال' الإقليمي يعكس عمق العلاقات الثانئية بين بلاده ودولة الإمارات. وأوضح أن المركز سيساهم بشكل واضح في تعزيز جهود التنمية التي تبذلها حكومته وحكومات الدول المجاورة في سبيل دمج الشباب وتمكينهم من المساهمة الفعالة في الأنشطة الاقتصادية ومساعدتهم على بناء اقتصاد معرفي مستدام. وقال الرئيس السنغالي إن مركز محمد بن زايد للابتكار وريادة الأعمال الذي تحتضنه العاصمة 'داكار' ويقدم خدماته لدول غرب إفريقيا يمثل دليلا واضحا على التزام دولة الإمارات بتعزيز التنمية المستدامة وتنويع الاقتصاد في دول غرب إفريقيا والمساهمة في الحد من الفقر والبطالة الأمر الذي يخلق حالة دائمة من الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي في تلك الدول. من جهته، نقل سعادة حسين جاسم النويس، رئيس مجلس إدارة صندوق خليفة لتطو
اقرأ أكثر »
برنامج زيارة محمد بن زايد للصين يعكس الثقة العالية بين البلدينبكين في 21 يوليو / وام / تظهر تفاصيل برنامج زيارة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، إلى الصين، بين 21 و23 من الشهر الحالي، حجم الأهمية التي يوليها البلدان الصديقان لاتفاقية الشراكة الاستراتيجية بينهما، ودرجة الثقة العالية لدى القيادتين بأن ما هو مرصود لهذه الشراكة في تصنيع المستقبل يستند الى موروث تراكمت إنجازاته على مدى أكثر من ثلاثة عقود من الموثوقية والمصالح المتبادلة. ففي برنامج الزيارة، وهي الرابعة، لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان إلى بكين، من الحيثيات الكثيفة ومن حفاوة التجهيز المتبادل، ما جعلها تندرج في التغطيات الإعلامية الدولية ضمن سوية القمم التاريخية. الظروف الإقليمية والدولية الانتقالية التي تتزامن مع الزيارة واللقاءات القيادية وضعت هذه المناسبة في عين المناخات الدولية والتي تقدر تماما توزين الشراكة الاستراتيجية بين الصين والإمارات وقدرتهما في الحفاظ على الاستقرار ومواجهة الإرهاب بمختلف أشكاله. جدول لقاءات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان والوفد المرافق مع القيادات الصينية، يتوزع على مساحة واسعة من الاهتمامات المشتركة التي جرى تقنينها في اتفاقية الشراكة الاستراتيجية بأكثر من 13 محورا، تبدأ من الاستثمار والطاقة والصناعة والبنية الأساسية والتصنيع الابتكاري، ولا تنتهي بالسياحة والتعليم والفضاء وتبادل تعزيز إكسبو بكين وإكسبو دبي. وفي كل هذه القطاعات تتلاقى المصالح الإماراتية الصينية المشتركة على نهج مشترك يقوم على تكامل عمل القطاعين العام والخاص في استنطاق الفرص النموذجية التي توفرها الطاقات والإمكانات الصينية الهائلة مع كفاءة البنية الأساسية للإمارات وريادتها في قوة الابتكار ومحاكاة المستقبل. ويشكل المنتدى الاقتصادي الاستثماري والتجاري الذي تنظمه الإمارات في بكين غدا الاثنين، في ضخامة حشد المشاركين وتنوع اختصاصاتهم، نموذجا تقل نظائره في المنتديات العالمية المماثلة، في كونه يحتفي بمرور 35 سنة من العلاقات الوثيقة، ويبني لعقود قادمة من التعاون المستلهم لمقتضيات الشراكة الاستراتيجية. في أكثر من مناسبة كان الرئيس الصيني، شي جين بينغ، لا يتردد في التعبير عن إعجابه وسعادته بما يراه في فكر ورؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان من تماثل في النظرة حول مفاهيم ونهج التنمية المستدامة، وفي توافق
اقرأ أكثر »