المعالجة الشعبية عيدة المنصوري تداوي الأوجاع منذ 40 عاماً بـ «وصفات الأجداد»

الإمارات العربية المتحدة أخبار أخبار

المعالجة الشعبية عيدة المنصوري تداوي الأوجاع منذ 40 عاماً بـ «وصفات الأجداد»
الإمارات العربية المتحدة أحدث الأخبار,الإمارات العربية المتحدة عناوين
  • 📰 emaratalyoum
  • ⏱ Reading Time:
  • 81 sec. here
  • 3 min. at publisher
  • 📊 Quality Score:
  • News: 36%
  • Publisher: 68%

المعالجة الشعبية عيدة المنصوري تداوي الأوجاع منذ 40 عاماً بـ «وصفات الأجداد» | الإمارات_اليوم

وأوضحت لـ«الإمارات اليوم»: أنها اكتسبت خبرتها في مجال العلاجات التقليدية والشعبية من والدها الذي عمل في المجال نفسه، وكانت تساعده في عمله، وخلال ذلك كان يعلمها كل ما يتعلق بهذه العلاجات من معلومات وأسرار، مشيرة إلى أن المعالج قديماً كانت له مكانة مميزة في المجتمع، خصوصاً في ظل عدم وجود أطباء أو أدوية حديثة في ذلك الوقت.

وأضافت: «كان المعالج الشعبي قديماً هو الذي يتولى مداواة الجميع لعدم وجود أطباء أو مستشفيات لتقديم العلاج الحديث، كما لم تكن هناك أدوية متوافرة، أما الآن أصبح كل شيء متاحاً من علاجات وأطباء وأدوية»، لافتة إلى أنه رغم توافر العلاج الحديث، مازال كثيرون يقبلون على الطب الشعبي، لأنه يعتمد على الطبيعة وما تقدمه من أعشاب بشكل كبير.

وهناك أيضاً العلاج بالمسح، ويستخدم لعلاج الكبد و«بوعضمين»، كما تشمل العلاجات التقليدية العلاج بالأعشاب والجامعة التي كانت تعرف قديماً بـ، وكان والدها يمارسها ولكنها لا تقوم بها، معتبرة أنه ليس كل شخص مؤهلاً لممارسة هذه العلاجات، إذ تتطلب خبرة طويلة وتدريباً ومعرفة واسعة بالعلاجات والأعشاب وكيفية تشخيص الحالة ومعرفة سبب الألم ومصدره.

وأكملت المعالجة الشعبية: «رغم أنني لم أدرس ولا أكتب أو اقرأ، فإنني تعلمت من والدي كيفية معرفة المرض الذي يعانيه من يأتي إليّ، سواء من الشكل العام له أو من العلامات والأعراض التي يشكو منها، أو من خلال الضغط على المنطقة التي يشكو من ألم بها».• «رغم أنني لا أقرأ ولا أكتب، فإنني تعلمت من والدي كيفية معرفة المرض الذي يعانيه من يأتي إليّ، سواء من الشكل العام أو من الأعراض التي يشكو منها».

• «ليس كل شخص مؤهلاً لممارسة هذه العلاجات، إذ تتطلب خبرة طويلة وتدريباً ومعرفة بالأعشاب، وكيفية تشخيص الحالة وسبب الألم ومصدره».قالت عيدة المنصوري : «إنها عالجت العديد من الحالات الصعبة، من بينها شخص جاء يعاني التهاباً شديداً في الغدة الدرقية، لدرجة أنه لم يكن يستطيع الكلام فعالجته بالوسم وشُفي، كما تقوم باستخدام خلطات خاصة من الأعشاب لعلاج خشونة المفاصل، يتم تناول ملعقة صغيرة منها على الريق لفترة من 10 أيام إلى شهر وبعدها يتحسّن المريض حتى لو كان يسير معتمداً على عصا».

لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر:

emaratalyoum /  🏆 1. in AE

الإمارات العربية المتحدة أحدث الأخبار, الإمارات العربية المتحدة عناوين

Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.

لبناني كتب وصيته ودموعه منهمرة.. ثم انتحر | صحيفة الخليجلبناني كتب وصيته ودموعه منهمرة.. ثم انتحر | صحيفة الخليجتفاعل اللبنانيون مع رسالة وداع كتبها اللبناني بيار صقر (62 عاماً)، على حسابه بـ«فيسبوك»، قال إنها الرسالة الأخيرة قبل إقدامه على الانتحار...
اقرأ أكثر »

محمد بن زايد: نتطلع إلى تعزيز شراكتنا مع الصين | صحيفة الخليجمحمد بن زايد: نتطلع إلى تعزيز شراكتنا مع الصين | صحيفة الخليجبعث صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولــة، حفظه الله، برقية تهنئة إلى الرئيس شي جـين بينغ رئيس جمهورية الصـين الشعبية الصديقــة، بمناسـبة إعادة انتخـابه رئيساً لجمهورية الصين الشعبية.
اقرأ أكثر »

يعيش على جوز الهند 28 عاماً | صحيفة الخليجيعيش على جوز الهند 28 عاماً | صحيفة الخليجيعيش الهندي بالاكريشنان بالاي، 65 عاماً من كاساراجود على تناول جوز الهند ومائه منذُ 28 عاماً الماضية بهدف العلاج من مرض الارتجاع المعدي المريئي.
اقرأ أكثر »

مجلس الأمن يعتمد قراراً تاريخياً يفرض مهلة زمنية على تدابير نظام العقوبات المفروضة على السودانمجلس الأمن يعتمد قراراً تاريخياً يفرض مهلة زمنية على تدابير نظام العقوبات المفروضة على السوداننيويورك في 10 مارس/ وام/ اعتمد مجلس الأمن يوم أول أمس، قراراً تاريخياً يضع إطاراً زمنياً، أو ما يعرف بـ 'بند الانقضاء'، لتدابير نظام العقوبات الذي فرضه المجلس على السودان منذ عام 2004.ويأتي الهدف من إضافة 'بند الانقضاء'، من أجل تغيير صيغة العقوبات من نظام 'مفتوح' ليس له تاريخ انتهاء (الأمر الذي أدى إلى عدم قيام المجلس بتعديل أو مراجعة تدابير العقوبات لما يقارب العقدين من الزمن)، إلى صيغة 'محددة زمنياً'، تتطلب من المجلس الآن، للمرة الأولى منذ ما يقارب الثمانية عشر عاماً، مراجعة تدابير...
اقرأ أكثر »



Render Time: 2025-03-12 07:45:29