السعودية تعلن رفع الإجراءات الاحترازية والوقائية المتعلقة بمكافحة كورونا | الإمارات_اليوم
ات كافة، والتقدم في برنامج اللقاحات الوطني وارتفاع نسَبْ التحصين والمناعة ضد الفيروس في المجتمع، فقد تقرر رفع الإجراءات الاحترازية والوقائية المتعلقة بمكافحة جائحة كورونا، وفقاً لما يلي:
أولاً: عدم اشتراط لبس الكمامة في الأماكن المغلقة، باستثناء المسجد الحرام، والمسجد النبـوي الشـريف، والأماكن الـتـي يصـدر بشـأنها بروتوكولات مـن قبـل هيئة الصحة العامـة "وقايـة"، أو المنشـآت والأنشطة والمناسبات والفعاليـات ووسائل النقـل العـام الـتي ترغب في تطبيق مستويات حمايـة أعلـى مـن خـلال الاستمرار باشتراط لـبس الكمامـة للـدخول إليهـا، مع الاستمرار بالتوعية والحث على استخدامها.
ثانيًا: عدم اشتراط التحصين والتحقـق مـن الحالة الصحية في تطبيـق للـدخول إلى المنشآت والأنشطة والمناسبات والفعاليـات وركوب الطائرات ووسائل النقـل العـام، باستثناء الـتي تقتضـي طبيعتهـا اشتراط التحصين، أو الاستمرار في التحقـق مـن الحالـة الصـحية حسـب مـا تـحـدده البروتوكولات الصـادرة مـن قبـل هيئـة الصـحة العامـة "وقايـة"، أو المنشآت والأنشطة والمناسبات والفعاليـات ووسائل النقـل الـتي ترغب في تطبيـق مستويات حمايـة أعلـى مـن خـلال الاستمرار باشتراط التحصين أو التحقـق مـن الحالة الصحية...
ثالثًا: تـكـون مـدة اشتراط أخـذ الجرعة التنشيطية من لقاح لمغادرة المواطنين إلى خارج المملكـة أشـهر بـدلاً مـن أشهر مـن تلقـي الجرعة الثانية، ويستثنى مـن ذلـك الفئات العمرية الـتـي تحـددها وزارة الصحة أو المستثناة بحســب مـا تظهـر حالتهـم الصحية في تطبيق . وأكد المصدر أهمية الاستمرار في استكمال تنفيذ الخطة الوطنية للتحصين ويشمل ذلك أخذ الجرعات التنشيطية المعتمدة من اللقاح، كما أوضح المصدر أن الإجراءات المتخذة أعلاه تخضع للتقييم المستمر من قبل الجهات الصحية المختصة في المملكة، وذلك حسب تطورات الوضع الوبائي.
الإمارات العربية المتحدة أحدث الأخبار, الإمارات العربية المتحدة عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
دراسة حول تأثير جائحة «كورونا» على الأطفال والأسر في أبوظبيأجرت هيئة أبوظبي للطفولة المبكرة بالتعاون مع جامعة نيويورك أبوظبي، دراسة مسحية بعنوان «الحياة في ظل جائحة كورونا للأطفال الصغار وأسرهم في إمارة أبوظبي». وجاءت الدراسة بهدف الوقوف على أهم التغيرات التي فرضتها الجائحة على حياة الأطفال وأسرهم في الإمارة، والتعرف على تجارب الأطفال وأولياء أمورهم خلال ال
اقرأ أكثر »
دراسة تكشف تغييرات مهمة في أنماط حياة الأطفال جراء جائحة كوروناأجرت هيئة أبوظبي للطفولة المبكرة بالتعاون مع جامعة نيويورك أبوظبي، دراسة مسحية بعنوان «الحياة في ظل جائحة كورونا للأطفال الصغار وأسرهم في إمارة أبوظبي».
اقرأ أكثر »
الصحة تكشف حصيلة إصابات كورونا الجديدة في الإماراتتماشيا مع خطة وزارة الصحة ووقاية المجتمع لتوسيع وزيادة نطاق الفحوصات في الدولة بهدف الاكتشاف المبكر وحصر الحالات المصابة بفيروس كورونا المستجد 'كوفيد - 19' والمخالطين لهم وعزلهم، أعلنت الوزارة عن إجراء 244,931 فحصا جديدا خلال الساعات الـ 24 الماضية على فئات مختلفة في المجتمع باستخدام أفضل وأحدث تقني
اقرأ أكثر »
دراسة حول تأثير جائحة 'كورونا' على الأطفال والأسر في أبوظبيأبوظبي في 12 يونيو / وام / أجرت هيئة أبوظبي للطفولة المبكرة بالتعاون مع جامعة نيويورك أبوظبي، دراسة مسحية بعنوان ' الحياة في ظل جائحة كورونا للأطفال الصغار وأسرهم في إمارة أبوظبي ' . وجاءت الدراسة بهدف الوقوف على أهم التغيرات التي فرضتها الجائحة على حياة الأطفال وأسرهم في الإمارة، والتعرف على تجارب الأطفال وأولياء أمورهم خلال الجائحة بما في ذلك التحديات أو الفرص التي قد تواجههم، للخروج بتوصيات قابلة للتنفيذ تسهم في تحسين سياسات وممارسات قطاع تنمية الطفولة المبكرة، وتعزيز خطط وبرامج الاستجابة التي تتبناها الجهات المختلفة للحد من تأثير أي متغيرات أو ظروف استثنائية قد تطرأ مستقبلاً على مسيرة نمو وازدهار الأطفال. وشهدت الدراسة - التي تعد من بين الدراسات النادرة على مستوى العالم التي تبحث انعكاسات الجائحة على الأطفال دون سن التسع سنوات بحسب تقرير أعدته اليونيسف «Life in Lockdown» / 2021 / ¹ - استطلاع آراء 835 من أولياء أمور الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 0-8 سنوات، ومقابلات مباشرة مع أطفال تتراوح أعمارهم بين 4-8 سنوات، من خلال استبيان تم تنفيذه على مرحلتين زمنيتين / سبتمبر 2020 وفبراير 2021 / لمعرفة التغيرات التي قد تحدث مع مرور الوقت. وركزت الدراسة على قياس تأثير الجائحة على عدة جوانب، أهمها الصحة النفسية والبدنية والتعليم والتفاعلات الاجتماعية والعمل ووقت استخدام الشاشات. وفيما يتعلق بالخصائص الديموغرافية لعينة الدراسة؛ مثّل المتزوجون ما نسبته 96 في المائة من إجمالي المشاركين في الدراسة، وبلغت نسبة الأمهات 75 في المائة، في حين بلغت نسبة المشاركين الحاصلين على مؤهل علمي عالٍ حوالي 69 في المائة. وفي الاستبيان المخصص للأطفال، مثلت الفتيات نسبة 56 في المائة من إجمالي الأطفال المشاركين، وحوالي 55 في المائة نسبة الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 0-3 سنوات، في حين حظي الاستبيان بمشاركة 11 طفلاً من أصحاب الهمم. وحول التوزيع الجغرافي للمشاركين في الاستبيان مثلت الأسر التي تعيش في مدينة أبوظبي أعلى نسبة مشاركة حيث بلغت 52 في المائة من إجمالي الأسر المشاركة، بينما 46 في المائة للأسر التي تعيش في مدينة العين، و2 في المائة في منطقة الظفرة، كما شارك في الاستبيان 69 في المائة من غير المواطنين، و31 في المائة من المواطنين. وكشفت الهيئة عن أبرز النتائج التي خلصت إليها الدراسة، حيث أظ
اقرأ أكثر »