أبقى البنك المركزي المغربي سعر الفائدة دون تغيير عند 3%، قائلاً: «إن سعر الاقتراض يتوافق مع توقعات التضخم في الوقت الذي تستعد فيه البلاد
وقال البنك في بيان عقب اجتماعه الفصلي: «إن التضخم انخفض من 10.1% في فبراير/شباط إلى 5% في أغسطس/آب، أي أقل من المتوسط السنوي المتوقع هذا العام والبالغ 6%».
وأضاف البنك أن نمو الناتج المحلي الإجمالي سيتحسن من 2.9% هذا العام إلى 3.2% العام المقبل، دون الأخذ في الاعتبار تأثير الزلزال. ويعتزم المغرب بشكل عام إنفاق 120 مليار درهم على خطة إعادة الإعمار بعد الزلزال والتي تشمل تحديث البنية التحتية على مدى السنوات الخمس المقبلة.ومن المتوقع أن يتراجع عجز ميزان المعاملات الجارية للبلاد إلى 2% من الناتج المحلي الإجمالي في عامي 2023 و2024 من 3.5% في عام 2022، لأسباب من بينها زيادة تحويلات المغاربة في الخارج وارتفاع إيرادات السياحة.
وقال البنك المركزي: «إن احتياطيات النقد الأجنبي ستبلغ 261 مليار درهم في نهاية 2023، وهو ما يكفي لتغطية الاحتياجات من الواردات لمدة 5 أشهر ونصف الشهر».
الإمارات العربية المتحدة أحدث الأخبار, الإمارات العربية المتحدة عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
محافظ «المركزي الفرنسي»: من السابق لأوانه المراهنة على خفض الفائدةقال فرانسوا فيليروي دي جالهاو، محافظ البنك المركزي الفرنسي...
اقرأ أكثر »
الدولار إلى أعلى مستوى في 10 أشهر.. وعوائد السندات تستعيد مستويات 2007استقر الدولار عند أعلى مستوياته في 10 أشهر مقابل سلة من العملات الرئيسية، الثلاثاء...
اقرأ أكثر »
«وول ستريت» تحت الضغط في بداية الأسبوع الأخير من سبتمبرانخفضت الأسهم الأمريكية، الاثنين؛ حيث استمرت استراتيجية سعر الفائدة «الأعلى لفترة أطول» التي يتبعها بنك الاحتياطي الفيدرالي في الضغط مع اقتراب إغلاق الحكومة الأمريكية...
اقرأ أكثر »
«وول ستريت» تواصل خسائرها وسط مخاوف من رفع الفائدة مجدداًتراجعت الأسهم الأمريكية، الثلاثاء؛ حيث واجهت وول ستريت بشكل متزايد احتمالية عدم قيام بنك الاحتياطي الفيدرالي بخفض أسعار الفائدة في أي وقت قريب...
اقرأ أكثر »
تراجع الأسهم الأوروبية مع ارتفاع العائدات ومشكلات الصينواصلت الأسهم الأوروبية تراجعها الثلاثاء، في ظل ضغط عائدات السندات المرتفعة على قطاع التكنولوجيا الحساس لأسعار الفائدة في حين استمر ضعف الأسهم المنكشفة على الصين...
اقرأ أكثر »