حذر خبراء البيانات في جامعة إديث كوان الأسترالية من نشر صور ومعلومات الأطفال عبر الإنترنت، لأنه يطور هوية رقمية للطفل
، مع إمكانية إساءة استخدام هذه البصمة الرقمية بعدة طرق، بما في ذلك سرقتها وتوزيع صورة الطفل على أطراف غير مرغوب فيها.
وبالنسبة للآباء الراغبين في مشاركة صور أطفالهم مع أفراد الأسرة البعيدين، اقترح د. بيرج استخدام الرسائل الخاصة لتوزيع هذه الصور والبقاء على اتصال مع العائلة.
لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر: