'شهدت اللغة العربية وعلى امتداد تاريخها المكتوب إنتاجا غزيرا، لتحمل بين سطورها كل هذا التراث الفياض، ولأنها لغة غزيرة ومنتجة، نتيجتها أن يتحدث بها اليوم ما يقارب الـ500 مليون نسمة، على الرغم من أن الرقم ليس بدقيق' المزيد في مقال ريم الكمالي REEMALKAMALI
شهدت اللغة العربية وعلى امتداد تاريخها المكتوب إنتاجاً غزيراً، لتحمل بين سطورها كل هذا التراث الفياض، ولأنها لغة غزيرة ومنتجة، نتيجتها أن يتحدث بها اليوم ما يقارب الـ 500 مليون نسمة، على الرغم من أن الرقم ليس بدقيق.
فبدأت المنظمات الفرنسية تخشى تراجع لغتها في بعض البلدان الأفريقية، بعد اعتمادها اللغة الإنجليزية في مناهجها بدلاً من الفرنسية، وأخذت تدرك بحزن ما يجري في الشبكات الإلكترونية، بعد ملاحظة النمو البطيء في معدلات الإنترنت للناطقين والكاتبين باللغة الفرنسية، لتزداد الفجوة الرقمية، ونتساءل بدورنا: ما مكانة اللغة العربية على الإنترنت؟