دبي- وام شهدت سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي، عضو مجلس دبي، الجلسة الافتتاحية «لمنتدى الإعلام للشباب» ضمن دورته الأولى والتي ينظّمها نادي دبي للصحافة بالتزامن مع فعاليات الدورة الــ 21 لمنتدى الإعلام العربي، بحضور طلاب وطالبات الإعلام والذي جاء تنظيم المنتدى حصرياً لهم، ومشاركة نخبة من المتحدثين الذين جمعوا بين رواد الإعلام ومواهب إعلامية شابة نجحت في أن تسطر قصص نجاح ملهمة في المجال الإعلامي.
شهدت سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي، عضو مجلس دبي، الجلسة الافتتاحية «لمنتدى الإعلام للشباب» ضمن دورته الأولى والتي ينظّمها نادي دبي للصحافة بالتزامن مع فعاليات الدورة الــ 21 لمنتدى الإعلام العربي، بحضور طلاب وطالبات الإعلام والذي جاء تنظيم المنتدى حصرياً لهم، ومشاركة نخبة من المتحدثين الذين جمعوا بين رواد الإعلام ومواهب إعلامية شابة نجحت في أن تسطر قصص نجاح ملهمة في المجال الإعلامي.
وقالت: «تركز إستراتيجية مجلس دبي للإعلام وبتوجيهات سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي رئيس مجلس دبي للإعلام، على إطلاق المبادرات وتبني الأفكار التي يمكن من خلالها منح الشباب المزيد من فرص التميز في المجال الإعلامي، وتزيد من مساحة حضورهم على الساحة الإعلامية، بل وإشراكهم في عملية التطوير، نظراً لكونهم الأكثر انفتاحاً على أدوات العصر وتقنياته، ولما لهم من أفكار تتطلع للمستقبل..
وقالت بوحميد: جاء القرار، وبتوجيهات ورعاية سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، أن يكون للشباب منتداهم الحصري.. مستلهمين ذلك من فكر ورؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، في وضع الشباب دائماً في المقدمة، ونحن نتطلع من خلال المنتدى الإعلامي للشباب، ومع أول دوراته لإعداد الجيل المقبل من الإعلاميين المؤهلين لقيادة الإعلام العربي إلى مرحلة جديدة من التميز.
وأشارت الدكتور ميثاء بوحميد خلال كلمتها إلى أن الشباب سيكونون على موعد من خلال فعاليات المنتدى المخصص لهم، مع قصص نجاح ملهمة لجيل شاب ربما سبقهم بقليل، ليستلهمو الدروس والتجارب التي تضع بين يديهم الخطوة الأولى للسير نحو المستقبل. بالإضافة إلى فعالية «الخلوة الإعلامية للشباب» وهي من أهم فعاليات المنتدى، لتعزيز مشاركة الشباب، من خلال اكتشاف وإعداد وتدريب المواهب الإعلامية الوطنية، وصقل مهاراتها؛ تأكيداً لدور الشباب في صنع إعلام عربي بمعايير عالمية.