قصر مفكك من الحجر الرملي بـ 170 ألف إسترليني صحيفة_الخليج
وشيد قصر الحجر الرملي التاريخي في أبرشية عام 1640 من قبل جيرفاس كليفتون، صديق الملك تشارلز الأول، لكن تم تفكيكه لاحقاً من قبل نادي ساند مور للغولف عام 1969.
حصل مزارع محلي على العوارض الأصلية والأخشاب والحجر الرملي والجرانيت، وتركها على أرضه 30 عاماً، قبل أن يشتري مالك شركة النقل ستيف ميتشل العقار في عام 1999 مقابل 50 ألف جنيه إسترليني. وخطط ستيف ميتشل لإعادة بناء العقار على طول الواجهة البحرية، في مقاطعة كلير الأيرلندية عام 2002 بعد نقلها إلى هناك من بريطانيا.
يشمل البيع 70 لوحة من الحجارة الجدارية، تقدر بنحو 6300 قطعة مستطيلة بشكل رئيسي، إلى جانب 21 لوحاً من أحجار الجرانيت المرصوفة بالحصى من الطابق السفلي، وأعمال بناء جدار الحديقة والقطع الزخرفية المنحوتة من حول النوافذ والأبواب والأعمدة، ويوجد أيضاً أغطية حائط دائرية بطول 100 قدم. لا توجد تعليمات حول كيفية إعادة بناء العقار إلى مجده السابق، وقد قال ميتشل إنه «لا يمكنه ضمان وجود كل قطعة من بانوراما هنا لإعادة إنشاء الهيكل الدقيق».