يحتفي العالم العربي اليوم، بتتويج بطل الدورة السادسة من تحدي القراءة العربي.
مشاركة أكثر من 22.
ستة أعوام مرت على ولادة تحدي القراءة العربي، الذي أحدث نهضة تعليمية، وكسب رهان تعزيز التلاقي الفكري والحوار الثقافي، والارتقاء بالمستوى التعليمي، من خلال إعداد جيل صاعد من النشء، مواظب على القراءة، ومتسلح بالأدوات المعرفية اللازمة لتحقيق مستقبل أفضل له وللوطن، وتحسين الواقع عن طريق المعرفة، حيث تأكد الجميع أن الطريق للحضارة، يبدأ بالقراءة، إذ إن الكتب أوعية الفكر، ومصانع القيم للأجيال نحو الإنجاز والإبداع والتقدم والنماء.
لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر: