تخوض فرق الإنقاذ سباقا مع الزمن اليوم الاثنين للعثور على ناجين بين الأنقاض بعد أكثر من 48 ساعة على الزلزال الذي خلف أكبر عدد من الضحايا في المغرب خلال أكثر من ستة عقود إذ تجاوز عدد القتلى 2100 جراء الكارثة التي دمرت قرى في جبال الأطلس.وانضمت فرق إنقاذ من
تخوض فرق الإنقاذ سباقا مع الزمن اليوم الاثنين للعثور على ناجين بين الأنقاض بعد أكثر من 48 ساعة على الزلزال الذي خلف أكبر عدد من الضحايا في المغرب خلال أكثر من ستة عقود إذ تجاوز عدد القتلى 2100 جراء الكارثة التي دمرت قرى في جبال الأطلس.
وفي قرية تافجيغت، وصف حميد بن هنا كيف توفي ابنه البالغ من العمر ثماني سنوات تحت الأنقاض بعد أن ذهب لإحضار سكين من المطبخ بينما كانت العائلة تتناول العشاء. ونجت العائلة. وذكر التلفزيون الحكومي أمس الأحد إن الحكومة ربما تقبل عروضا بالمساعدة من دول أخرى وستعمل على تنسيقها إذا اقتضت الحاجة.