عن عودة سوريا إلى الجامعة العربية.. بقلم: ناجي صادق شراب صحيفة_الخليج
لا تكتمل العروبة إلا بدولها وشعوبها، ولا تكتمل الدول العربية إلا بعروبتها وهويتها ولغتها، وللحاضنة العربية التي تجسدها الجامعة العربية. وفي هذا السياق تم أخيراً، اتخاذ قرار بعودة سوريا إلى الجامعة التي تعتبر من الدول المؤسسة لها، وتاريخها طويل في المساهمة بفكر أبنائها، ومفكريها في الحركات العربية التي تأسست منذ عشرينات القرن الماضي.
إن عودة سوريا تستحضر الدور الذي قام به حكيم العرب، المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، والذي أوصى أبناءه بمصر وكل العرب، عندما عمل على عودة مصر إلى مقعدها في الجامعة العربية، في أعقاب تجميد عضويتها بعد اتفاقات كامب ديفيد وزيارة الرئيس السادات للقدس.
لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر: