نشرت صحيفة 'الأهرام' المصرية، اليوم السبت، تفاصيل قصة 'موشي رافي'، الذي كان مجنداً في الجيش الإسرائيلي وبعدما مات في حرب أكتوبر 1973 تم دفنه ملفوفاً بعلم مصر، حيث لم يكن هذا المجند سوى الشاب المصري الذي كان يعمل لصالح المخابرات المصرية 'عمرو مصطفى طلبة'،
;نشرت ;صحيفة ';الأهرام' ;المصرية، ;اليوم ;السبت، ;تفاصيل ;قصة ';موشي ;رافي';، ;الذي ;كان ;مجنداً ;في ;الجيش ;الإسرائيلي ;وبعدما ;مات ;في ;حرب ;أكتوبر
1973 ;تم ;دفنه ;ملفوفاً ;بعلم ;مصر، ;حيث ;لم ;يكن ;هذا ;المجند ;سوى ;الشاب ;المصري ;الذي ;كان ;يعمل ;لصالح ;المخابرات ;المصرية ';عمرو ;مصطفى ;طلبة';،
الإمارات العربية المتحدة أحدث الأخبار, الإمارات العربية المتحدة عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصـر تتعهـد بتعزيـز الأمـن والتنميـة فـي ذكـرى أكتـوبرالسيسي يزور النصب التذكاري وضريحي عبدالناصر والسادات مصر تتعهد بتعزيز الأمن والتنمية في ذكرى أكتوبر صحيفة_الخليج
اقرأ أكثر »
مؤتمر «العنف ضد المرأة والطفل» ينطلق 7 أكتوبر في رأس الخيمة
اقرأ أكثر »
زوجة لاعب في برشلونة تثور في وجه المدرب فالفيردينسمع كثيراً عن رئيس نادٍ أو إداري أو لاعب يتدخل في خيارات التشكيلة الأساسية للمدرب، ويحشر أنفه في أمور فنية ليست في نطاق عمله، ولكن أن تتدخل زوجات لاعبين في أمور تكتيكية دفاعاً عن أزواجهم، فهنا الجديد بنادي برشلونة الذي لم تقتصر حرب مدربه الباسكي أرنستو ف
اقرأ أكثر »
5 قتلى في اشتباكات جديدة بين المتظاهرين والشرطة في بغدادقالت الشرطة ومصادر طبية اليوم السبت إن خمسة أشخاص قتلوا في اشتباكات جديدة بين المتظاهرين والشرطة في العاصمة العراقية بغداد.
اقرأ أكثر »
إقبال لافت في آخر أيام التصويت المبكر لانتخابات 'الوطني' بأم القيوينأم القيوين 3 أكتوبر / وام / شهدت عملية التصويت المبكر لانتخابات المجلس الوطني الاتحادي في أم القيوين في ثالث أيامها إقبالا لافتا من الناخبين للادلاء بأصواتهم واختيار ممثليهم وذلك في المقر الانتخابي بقاعة الإتحاد بالإمارة . وثمن الناخبون والمرشحون الجهود المقدمة لانجاح عملية التصويت من خلال توفير مختلف الخدمات وضمان راحة المواطنين وسهولة الإجراءات حيث لم يشهد المقر الانتخابي بأم القيوين خلال الأيام الثلاثة للتصويت المبكر أي ملاحظات سواء من الناخبين أو المرشحين . ويتوجه يوم السبت المقبل من لم يدلي بصوته من الناخبين خلال الثلاثة الأيام الأولى من التصويت المبكر إلى مراكز الانتخابات في الامارة في قاعة الاتحاد بأم القيوين والثانوية الفنية في فلج المعلا.
اقرأ أكثر »