تجارب على «لقاح رذاذ» لـ السعال_الديكي صحيفة_الخليج
جند علماء من مستشفى جامعة ساوثهامبتون البريطانية أشخاصاً أصحاء تتراوح أعمارهم بين 18 و50 عاماً لتجربة لقاح رذاذ الأنف الجديد المسمى «BPZE1» مقابل 4000 جنيه إسترليني للإصابة بالسعال الديكي، وهو مرض شديد العدوى يُصيب الجهاز التنفسي كجزء من تجربة اللقاح.
وتحدث العدوى بسبب البكتيريا التي تدخل الرئتين وأنابيب التنفس، ويمكن أن تسبب الالتهاب الرئوي. إنه يقتل ما يصل إلى واحد من كل 50 طفلاً. وستقوم التجارب على حصول المشاركين للقاح أو العلاج الوهمي. وسيتم إرسال المشاركين إلى فندق لمدة 16 ليلة، مع توفير كافة سبل الراحة، وسيسمح لهم بالخروج لمدة ساعتين يومياً.
الإمارات العربية المتحدة أحدث الأخبار, الإمارات العربية المتحدة عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
أول تعليق رسمي من جامعة العلوم التطبيقية في الأردن على مقتل إيمان أرشيدفي أول تعليق على حادث مقتل طالبة بجامعة العلوم التطبيقية في الأردن صباح اليوم الخميس،قالت الجامعة، عبر صفحتها الرسمية بمنصة التواصل الاجتماعي «فيسبوك» : «بقلوب يعتصرها الألم ومؤمنة بقضاء الله تعالى وقدره تنعى جامعة العلوم التطبيقية الخاصة طالبتها «إيمان
اقرأ أكثر »
منصة 'VK' الروسية تدخل ميزات إضافية على خدمات مشاهدة الفيديوأعلنت شبكة 'VK' الروسية أنها ستدخل تعديلات جديدة على خدمات مشاهدة الفيديو لجعل هذه الخدمات أكثر فائدة ومتعة للمستخدمين.
اقرأ أكثر »
أغاني 'تيك توك' الشّهيرة على قرص مضغوطجمعت شبكة تيك توك الاجتماعية عدداً من الأعمال الموسيقية الأكثر تداولاً عليها من تلك التي أطلقت من خلالها، في ألبوم تصدره صيفاً بصيغتي القرص المضغوط (سي دي) والفينيل|
اقرأ أكثر »
ماكرون: أثق بقدرتي على التوصل لحلول وسط في البرلمان | صحيفة الخليجبروكسل - رويترز\u003Cbr /\u003E\nأكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الجمعة، أنه يثق تماماً بقدرته على التوصل إلى حلول وسط في البرلمان الذي فقد فيه أغلبيته المطلقة.\u003Cbr /\u003E\nوتمتع ماكرون بسيطرة كاملة على البرلمان خلال فترة رئاسته الأولى التي بدأت عام 2017. لكن الناخبين الذين أعادوا انتخابه رئيساً في إبريل/نيسان الماضي، انتخبوا برلماناً لا تتوافر فيه الأغلبية لأي حزب، وذلك وسط غضب من التضخم المتزايد وما يعتبرونه لا مبالاة من الرئيس، الأمر الذي يعني أنه يتعين على ماكرون الآن أن يجد مؤيدين له بين خصومه السياسيين.
اقرأ أكثر »