انتحار طالبة ثانوي فى مصر صحيفة_الخليج
تخلصت طالبة مصرية من حياتها، بعد تأكدها من رسوبها في الثانوية العامة الأزهرية، وتناولت أحد أقراص المبيدات الحشرية الخاصة بحفظ الغلال، فى بيتها بمحافظة الشرقية.
وقالت مصادر أمنية، إن الطالبة البالغة من العمر17عاماً، أقدمت على التخلص من حياتها بتناول قرص مبيد حشري، من المستخدم في حفظ الغلال، قبل أن تلقى مصرعها بعد دقائق من نقلها إلى المستشفى القريب. وقالت أسرة الفتاة في إفادتها أمام جهات التحقيق، إنها أقدمت على التخلص من حياتها على هذا النحو، بعد تأكدها من الرسوب في امتحانات الثانوية الأزهرية، حيث استغلت عدم وجود أحد من أفراد أسرتها في البيت الكائن بقرية ميت حمل التابعة لمركز بلبيس بمحافظة الشرقية، وابتلعت أحد الأقراص السامة المستخدمة في حفظ الغلال.
الإمارات العربية المتحدة أحدث الأخبار, الإمارات العربية المتحدة عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
مصر تستدعي سفيرة الدنمارك و«انزعاج» أممي من حرق المصحف | صحيفة الخليجأعرب الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس، أمس الخميس، مجدداً، عن انزعاجه الشديد من حادثة المصحف في العاصمة السويدية ستوكهولم، فيما استدعت مصر
اقرأ أكثر »
مصر..مصرع شخص وإصابة 62 جراء تسرب الكلور بمحطة مياه | صحيفة الخليجلقي شخص مصرعه، فيما أصيب 62 آخرون بحالات اختناق ناتج عن تسرب غاز كلور من سيارة داخل محطة مياه بمحافظة قنا جنوب مصر...
اقرأ أكثر »
سجن يطالب «المسجون البريء» بدفع «تعويض معيشة» في بريطانيا | صحيفة الخليجفي حادثة غريبة، طالبت الحكومة البريطانية أندرو مالكينسون، 57 عاماً حُكم عليه عام 2003 بالسجن المؤبد...
اقرأ أكثر »
لوحات مميزة بأنامل حاميات التراث في «ليوا للرطب» | صحيفة الخليجتقدم 24 إماراتية من حاميات التراث، لوحة مميزة من الحرف التراثية في مهرجان ليوا للرطب بدورته ال 19 التي تقام في مدينة ليوا بمنطقة الظفرة. وتصنع حاميات التراث بأيديهن العديد من الحرف التقليدية ومنها التلي والخوص والشمل والزرابيل والدخون والحناء والقحافي والثوب الميزع، إضافة إلى قرض البراقع والمقصر وصناعة البدود والعسيب والسدو والغزل وصناعة البطان والخطام وصناعة شيل النقده باليد، وصناعة العقم مع الطربوشه (الفروخه)، وخياطة التلي على الثوب (تركيب يدوي)، وصناعة البادلة من خيوط الفضة، إلى جانب عروض الأزياء القديمة والنخالة والقهوة العربية.
اقرأ أكثر »