القمة العالمية للحكومات تطلق تقرير 'الحياد المناخي' للتفاصيل: نتصدر_المشهد
لاجتماعي لديها بحال عدم مواءمة الأولويات والاستراتيجيات الوطنية، وأوصى بخمسة إجراءات عاجلة لدعم جهود حكومات المنطقة في خفض الانبعاثات الحالية بنسبة 80%.
وقال: إن التقرير يترجم جهود القمة في إعداد أفضل الدراسات والأبحاث الداعمة للحلول الفعالة لتحديات القطاعات الأكثر ارتباطاً بحياة الإنسان، ودورها في تعزيز العمل الحكومي واستكشاف فرص جديدة وتطوير مبادرات فاعلة لمواكبة متطلبات المستقبل وتعزيز مسيرة التنمية العالمية. وأشار إلى أن أهداف الحياد الصفري المعلنة تشكل رؤى طموحة، إلا أن دول الشرق الأوسط تواجه تحديات كبيرة في الحد من الانبعاثات في القطاعات التي يصعب إزالة الكربون منها من الناحية الهيكلية، بسبب اعتمادها الكبير على الأنشطة الصناعية وأنشطة التكرير كثيفة الاستهلاك للطاقة.
وتشكل القمة المنصة الجامعة لأكثر من 30 منظمة عالمية، حيث تستضيف في نسختها الاستثنائية هذا العام أكثر من 4000 مشارك من كبار المسؤولين الحكوميين والخبراء وقادة القطاع الخاص، لاستشراف مستقبل الحكومات ضمن أكثر من 110 جلسات رئيسية حوارية وتفاعلية.
الإمارات العربية المتحدة أحدث الأخبار, الإمارات العربية المتحدة عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
تقرير القمة العالمية للحكومات يوصي بـ 5 إجراءات عاجلة لخفض 80% من الانبعاثات في الشرق الأوسطكشف تقرير معرفي أصدرته مؤسسة القمة العالمية للحكومات 2022، أن حكومات منطقة الشرق الأوسط التي وضعت أهدافا طموحة لتحقيق الحياد المناخي خلال السنوات المقبلة، قد تواجه تحديات حقيقية تتعلق بمحدودية الحلول التكنولوجية وإمكانية تأثر مستويات النمو الاقتصادي وال
اقرأ أكثر »
تقرير القمة العالمية للحكومات بالشراكة مع 'أوليفر وايمان' يوصي بـ 5 إجراءات عاجلة لخفض 80% من الانبعاثات في الشرق الأوسطدبي في 21 يونيو / وام / كشف تقرير معرفي أصدرته مؤسسة القمة العالمية للحكومات 2022، أن حكومات منطقة الشرق الأوسط التي وضعت أهدافا طموحة لتحقيق الحياد المناخي خلال السنوات المقبلة، قد تواجه تحديات حقيقية تتعلق بمحدودية الحلول التكنولوجية وإمكانية تأثر مستويات النمو الاقتصادي والاجتماعي لديها بحال عدم مواءمة الأولويات والاستراتيجيات الوطنية، وأوصى بخمسة إجراءات عاجلة لدعم جهود حكومات المنطقة في خفض الانبعاثات الحالية بنسبة 80%. وأشار التقرير الذي أعدته القمة بالشراكة مع شركة 'أوليفر وايمان' الاستشارية، بعنوان 'السياسات المستدامة للعمل المناخي في الشرق الأوسط'، إلى أن حكومات المنطقة تدرك أهمية الحد من الانبعاثات، ما دفع دولة الإمارات إلى التعهد بتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050، في حين تعهدت المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين بالوصول إلى الحياد المناخي بحلول العام 2060. وأكد محمد يوسف الشرهان نائب مدير مؤسسة القمة العالمية للحكومات، أن التقرير يعكس الدور الذي تقوم به القمة في دراسة أفضل الممارسات ودعم إيجاد حلول مبتكرة وتوظيف التقنيات الحديثة لمواجهة تحديات البيئة والتغير المناخي وتقليص الانبعاثات الكربونية بما يسهم في تحقيق نمو اقتصادي مستدام لخير المجتمعات ويدعم الجهود الدولية وخطط الحكومات لتحقيق مستهدفات الحياد الكربوني. وقال إن التقرير يترجم جهود القمة في إعداد أفضل الدراسات والأبحاث الداعمة للحلول الفعالة لتحديات القطاعات الأكثر ارتباطا بحياة الإنسان، ودورها في تعزيز العمل الحكومي واستكشاف فرص جديدة وتطوير مبادرات فاعلة لمواكبة متطلبات المستقبل وتعزيز مسيرة التنمية العالمية. من جهته، قال ماثيو دي كليرك الشريك في أوليفر وايمان وأحد معدي التقرير: 'إن الحكومات في الشرق الأوسط أدركت أهمية تقليل الانبعاثات، وستوفر التقنيات الخضراء منصة جديدة للنمو الاقتصادي، يمكن أن تحقق اقتصادا مستداما وتساعد في تحقيق أهداف صفر انبعاثات التي تسعى دول المنطقة لتحقيقها'. وأضاف دي كليرك: 'يقدم العقد المقبل للمنطقة فرصة فريدة لتشكيل رؤية جريئة على الرغم من التحديات العديدة في الحد من الانبعاثات في القطاعات التي يصعب إزالة الكربون منها من الناحية الهيكلية، نظرًا لاعتمادها الكبير على الأنشطة الصناعية وأنشطة التكرير كثيفة الاستخدام للطاقة'. ودعا التقرير دول العالم إلى التحرك الفوري ل
اقرأ أكثر »
أبوالغيط: لمست عزم الجزائر على إنجاح القمة العربية | صحيفة الخليج\u003Cp\u003Eاستعرض الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبوالغيط، الثلاثاء، مع الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون، تطورات الأوضاع العربية، والقمة العربية المقبلة في الجزائر، يومي الأول والثاني من نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل.\u003C/p\u003E\n\n\u003Cp\u003Eوقال جمال رشدي المتحدث الرسمي باسم الأمين العام للجامعة، إن الرئيس تبون استقبل أبوالغيط في القصر الجمهوري بالجزائر، و«جرى خلال اللقاء تناول مجمل القضايا العربية، حيث حرص أبوالغيط على الاستماع باهتمام لرؤية الرئيس الجزائري للأوضاع العربية وخاصة مناطق الأزمات وكيفية مواجهة التحديات العالمية والإقليمية المحدقة بالعالم العربي».\u003C/p\u003E
اقرأ أكثر »
عدد غير مسبوق منذ الحرب العالمية الثانية.. 100 مليون لاجىء في العالمارتفع عدد الأشخاص المجبرين على مغادرة بلادهم جراء الحروب والاضطهاد وانتهاكات حقوق الإنسان هذا العام لأعلى مستوى منذ بدأت المفوضية بتسجيل ورصد الأرقام.
اقرأ أكثر »
تقرير القمة العالمية للحكومات يوصي بـ 5 إجراءات عاجلة لخفض 80% من الانبعاثات في الشرق الأوسطكشف تقرير معرفي أصدرته مؤسسة القمة العالمية للحكومات 2022، أن حكومات منطقة الشرق الأوسط التي وضعت أهدافا طموحة لتحقيق الحياد المناخي خلال السنوات المقبلة، قد تواجه تحديات حقيقية تتعلق بمحدودية الحلول التكنولوجية وإمكانية تأثر مستويات النمو الاقتصادي وال
اقرأ أكثر »
تقرير القمة العالمية للحكومات بالشراكة مع 'أوليفر وايمان' يوصي بـ 5 إجراءات عاجلة لخفض 80% من الانبعاثات في الشرق الأوسطدبي في 21 يونيو / وام / كشف تقرير معرفي أصدرته مؤسسة القمة العالمية للحكومات 2022، أن حكومات منطقة الشرق الأوسط التي وضعت أهدافا طموحة لتحقيق الحياد المناخي خلال السنوات المقبلة، قد تواجه تحديات حقيقية تتعلق بمحدودية الحلول التكنولوجية وإمكانية تأثر مستويات النمو الاقتصادي والاجتماعي لديها بحال عدم مواءمة الأولويات والاستراتيجيات الوطنية، وأوصى بخمسة إجراءات عاجلة لدعم جهود حكومات المنطقة في خفض الانبعاثات الحالية بنسبة 80%. وأشار التقرير الذي أعدته القمة بالشراكة مع شركة 'أوليفر وايمان' الاستشارية، بعنوان 'السياسات المستدامة للعمل المناخي في الشرق الأوسط'، إلى أن حكومات المنطقة تدرك أهمية الحد من الانبعاثات، ما دفع دولة الإمارات إلى التعهد بتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050، في حين تعهدت المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين بالوصول إلى الحياد المناخي بحلول العام 2060. وأكد محمد يوسف الشرهان نائب مدير مؤسسة القمة العالمية للحكومات، أن التقرير يعكس الدور الذي تقوم به القمة في دراسة أفضل الممارسات ودعم إيجاد حلول مبتكرة وتوظيف التقنيات الحديثة لمواجهة تحديات البيئة والتغير المناخي وتقليص الانبعاثات الكربونية بما يسهم في تحقيق نمو اقتصادي مستدام لخير المجتمعات ويدعم الجهود الدولية وخطط الحكومات لتحقيق مستهدفات الحياد الكربوني. وقال إن التقرير يترجم جهود القمة في إعداد أفضل الدراسات والأبحاث الداعمة للحلول الفعالة لتحديات القطاعات الأكثر ارتباطا بحياة الإنسان، ودورها في تعزيز العمل الحكومي واستكشاف فرص جديدة وتطوير مبادرات فاعلة لمواكبة متطلبات المستقبل وتعزيز مسيرة التنمية العالمية. من جهته، قال ماثيو دي كليرك الشريك في أوليفر وايمان وأحد معدي التقرير: 'إن الحكومات في الشرق الأوسط أدركت أهمية تقليل الانبعاثات، وستوفر التقنيات الخضراء منصة جديدة للنمو الاقتصادي، يمكن أن تحقق اقتصادا مستداما وتساعد في تحقيق أهداف صفر انبعاثات التي تسعى دول المنطقة لتحقيقها'. وأضاف دي كليرك: 'يقدم العقد المقبل للمنطقة فرصة فريدة لتشكيل رؤية جريئة على الرغم من التحديات العديدة في الحد من الانبعاثات في القطاعات التي يصعب إزالة الكربون منها من الناحية الهيكلية، نظرًا لاعتمادها الكبير على الأنشطة الصناعية وأنشطة التكرير كثيفة الاستخدام للطاقة'. ودعا التقرير دول العالم إلى التحرك الفوري ل
اقرأ أكثر »