توفي، اليوم الخميس، الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي، حيث تتزامن وفاته مع الذكرى 62 لعيد الجمهورية التونسية.والباجي قائد السبسي، واسمه الكامل محمد الباجي بن حسونة قائد السبسي، ولد في 29 نوفمبر 1926 في منطقة سيدي بوسعيد، وهو سياسي ومحامي تونسي، وتوفي في
;توفي، ;اليوم ;الخميس، ;الرئيس ;التونسي ;الباجي ;قائد ;السبسي، ;حيث ;تتزامن ;وفاته  ;مع ;الذكرى 62 ;لعيد ;الجمهورية ;التونسية.
;والباجي ;قائد ;السبسي، ;واسمه ;الكامل ;محمد ;الباجي ;بن ;حسونة ;قائد ;السبسي، ;ولد ;في 29 ;نوفمبر 1926 ;في ;منطقة ;سيدي ;بوسعيد، ;وهو ;سياسي ;ومحامي ;تونسي، ;وتوفي...
الإمارات العربية المتحدة أحدث الأخبار, الإمارات العربية المتحدة عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
وفاة الرئيس التونسي الباجي قايد السبسيأعلنت الرئاسة التونسية اليوم الخميس وفاة الرئيس الباجي قايد السبسي عن عمر يناهز 92 عاما إثر نقله أمس الاربعاء إلى المستشفى العسكري بالعاصمة.
اقرأ أكثر »
وفاة الرئيس التونسي الباجي قايد السبسيأعلنت الرئاسة التونسية وفاة الرئيس الباجي قايد السبسي.وأدخل الرئيس التونسي الباجي قايد السبسي مجددا الى العناية الفائقة في المستشفى الخميس بعدما كان دخلها عدة أيام في نهاية يونيو إثر اصابته بـ'وعكة صحية'.وقال نجله حافظ قائد السبسي لوكالة فرانس برس إن الرئ
اقرأ أكثر »
وفاة الرئيس التونسي الباجي قايد السبسي
اقرأ أكثر »
تقرير / الإمارات وإندونيسيا .. صداقة عنوانها التسامح والتنميةأبوظبي في 24 يوليو / وام / تحظى دولة الإمارات وجمهورية إندونيسيا بعلاقات ممتدة تسبق تاريخ التدشين الرسمي للعلاقات الدبلوماسية في العام 1976م، ويتمتع البلدان بعلاقات سياسية واقتصادية وثقافية قوية ومتطورة وواعدة فيما يبرز التسامح كأحد أهم القواسم المشتركة في تجربة البلدين. وافتتحت السفارة الإندونيسية في أبوظبي في 28 أكتوبر 1978م على مستوى القائم بالأعمال حتى تاريخ 29 مارس 1993م، حيث عينت أول سفير لها لدى الدولة، فيما افتتحت في العام 2004 قنصلية عامة في دبي. وتشكل الإمارات وإندونيسيا نموذجيين حقيقيين في مجال تطبيق مفاهيم التسامح، حيث نجحت إندونيسيا في صهر التعدد العرقي واللغوي والديني الناتج عن طبيعية الجمهورية التي تتشكل من ارخبيل يضم أكثر من 17 ألف جزيرة يتحدث سكانها بأكثر من 700 لغة، إلى فرص تخدم أهدافها التنموية، وهو ذات النموذج الذي قدمته الإمارات عبر احتواء أكثر من 200 جنسية على أرضها تتوافر لهم كافة الحقوق والواجبات التي تكفل تعايشهم بسلام، قبل أن تتحول الإمارات إلى أحد أهم منارات التسامح في المنطقة عبر استضافة العديد من المناسبات والمؤتمرات وإطلاق العديد من المبادرات المرتبطة بتعزيز ونشر مفهوم التسامح في العالم. ويتفق البلدان على أهمية نشر مفهوم التسامح منذ وقت مبكر، حيث أصدرا في 2015 بياناً مشتركا في اختتام زيارة للرئيس الإندونيسي جوكو ويدود لدولة الإمارات أكدا خلاله أن تحقيق السلام والأمن والاستقرار في العالم يتطلب نشر الصورة الصحيحة عن الإسلام، وتشجيع الحوار بين الأديان لجمع الشعوب المختلفة الأعراق والثقافات والأديان. كما أكد الجانبان ضرورة الاستمرار في جهودهما، من أجل مزيد من التعاون الثنائي، لتشمل مجالات أوسع، وذلك في إطار العلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين، وبعد التقدم الذي أحرزه الجانبان في هذا التعاون، منذ إقامة العلاقات الدبلوماسية بينهما في عام 1976. على المستوى الاقتصادي تتفق أبوظبي وجاكرتا على أهمية تعزيز الشراكة الاقتصادية بين البلدين خصوصاً في قطاعات التجارة والطاقة والأعمال والاستثمار في البنى التحتية، إضافة إلى المضيّ قدماً في تشجيع المشاريع التعاونية في قطاعات التعليم العالي والثقافة والسياحة والزراعة والنقل البحري، والمسائل الأمنية والأمن الغذائي، وفي مجال العلوم والتكنولوجيا والتمويل والثقافة الاجتماعية إلى جانب العمالة وتتمتع إندونيسيا ب
اقرأ أكثر »