قبل أن يغزو الحصان الأليف العالم، ازدهر استخدامه قبل 4200 عام في السهوب الغربية لروسيا...
قبل أن يغزو الحصان الأليف العالم، ازدهر استخدامه قبل 4200 عام في السهوب الغربية ل روسيا ، بفضل القدرة على التحكم بتكاثره، وفقاً لدراسة اعتمدت على علم الجينوم.
وكان فريقه قد توصّل باستخدام الأساليب الجينومية عام 2021، إلى أنّ المهد العالمي لهذا التدجين هو في سهوب بونتيك التي تشكل مساحة شاسعة تمتد شمال سلسلة القوقاز، من البحر الأسود إلى بحر قزوين. وكان لمشاركة أكثر من مئة عالم من 113 مؤسسة من مختلف أنحاء العالم دور في تحديد حلقة أولى من تسارع تكاثر الخيول قبل 5500 عام، في سهوب آسيا الوسطى التي كانت تسكنها مجموعة بوتاي.
ولكن كيف سُجلت هذه النتيجة مع علمهم أن تكاثر الخيول منظم جداً، مع تركيبات إناث تفضّل الذكر المهيمن والأفراس المهيمنة. يقول الباحث «يمكننا تخيّل أنهم فهموا ذلك، وأوجدوا فرصاً للتكاثر ربما في حظائر. نحن لا نعرف».وأصبح الحصان محورياً لهذه الشعوب، متيحاً لها إمكانية التحرك بسهولة أكبر، وتحديداً خلال الحروب. ثم رافقت هذه الثورة الحضارات في مختلف أنحاء العالم، حتى ظهور محرك الاحتراق في القرن التاسع عشر.
الإمارات العربية المتحدة أحدث الأخبار, الإمارات العربية المتحدة عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
كيف غزا الحصان الأليف العالم قبل 4200 عام؟تابعوا آخر الأخبار المحلية والرياضية والسياسية والاقتصادية واهم المواضيع في دبي والشارقة وعجمان وام القيوين ورأس الخيمة والفجيرة وأبوظبي وكل مايتعلق بالاحداث العالمية
اقرأ أكثر »
مكتبة تستعيد كتاباً بعد 84 عاماً من استعارتهأُعيد كتاب استُعير عام 1939 أي قبل 84 سنة من مكتبة في هلسنكي...
اقرأ أكثر »
قمر اصطناعي صغير لمراقبة حرارة القطبينانطلق السبت من نيوزيلندا قمر اصطناعي صغير...
اقرأ أكثر »
في الشندغة.. عشت ليالي وأياماً | صحيفة الخليجفي شهر مارس من عام 1948م، كنت جالساً في المخزن (مقر الإقامة) مع والدي، قبل ظهر ذلك اليوم، عندما دخلت والدتي علينا
اقرأ أكثر »
الدكتور سلطان القاسمي يكـتب: في الشندغة.. عشت ليالي وأياماًفي شهر مارس من عام 1948م، كنت جالساً في المخزن (مقر الإقامة) مع والدي، قبل ظهر ذلك اليوم، عندما دخلت والدتي علينا
اقرأ أكثر »
النيادي يستعيد ذكريات جمعت 3 رواد عرب في الفضاءقبل عام من اليوم انضم إلينا طاقم (أكسيوم 2) في محطة الفضاء الدولية، وأصبحنا أنا والزميلين علي القرني
اقرأ أكثر »