كشف أطباء مفاجأة جديدة بشأن الكائنات الفضائية المزعومة في المكسيك.
وأوضح الأطباء المكسيكيون أن الجثث الغريبة، التي يبلغ عمرها 1000 عام، هي من هياكل عظمية واحدة، مؤكدين أنه عدم وجود دليل على أي تجميع أو تلاعب بالجماجم، وذلك حسبما أفاد موقع صحيفة «إندبندنت» البريطانية.
وقال الصحفي خايمي موسان، تحت القسم، لمجلس النواب، إنه تم انتشال الجثث الصغيرة من مناجم الدياتوم في كوسكو، بيرو، مع بقاء ما يقرب من ثلث الحمض النووي الخاص بها مجهولاً، لافتاً إلى أن عمر الجثث يقدَّر بألف عام. وشكك العلماء والأكاديميون وعلماء الآثار في عرض الكائنات الفضائية المزعوم الأسبوع الماضي، موضحين أن الجثث كانت شبه بشرية للغاية ولا يمكن أن تكون حقيقية.
وقال إن فريقه وجد أن إحداهما كانت على قيد الحياة، وكانت سليمة، وكانت بيولوجية، وكانت في حالة حمل، لافتاً إلى الكتل الكبيرة المزعومة الموجودة داخل بطن إحدى الجثث، التي يمكن أن تكون بيضاً.والجثث المزعومة لها شكل بشري بجسم صغير ورأس ممدود وثلاثة أصابع في كل يد. وذكر موسان أن الجثث ذات الذراعين والساقين كانت بها عظام قوية وخفيفة وبدون أسنان، إضافة إلى غرسات الكادميوم والأوزميوم.
الإمارات العربية المتحدة أحدث الأخبار, الإمارات العربية المتحدة عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
المكسيك تعلن تفاصيل جديدة عن اكتشاف الكائنات الفضائيةشهدت قصة اكتشاف بقايا ما يُزعم أنها كائنات فضائية في صحراء بيرو، فصلاً جديداً، بعد الجدل الذي أثير حول الأمر. وواجه الصحفي خايمي موسان، الذي اكتشف الفضائيين المزعومين، انتقادات عقب عرض اكتشافه أمام البرلمان المكسيكي، دون أن يكشف عن كيفية حصوله على الجثامين وخروجها من دولة البيرو، حيث قال إنه تم العثور عليهما. ووصف المشككون موسان بالمحتال، إلا أن الأطباء في أحد مختبرات مدينة مكسيكو سيتي، حصلوا على صور بالأشعة السينية والأشعة المقطعية للجثتين، الثلاثاء، لحسم الجدل.
اقرأ أكثر »
المكسيك.. تعليق حركة عشرات القطارات بعد تدفق آلاف المهاجرينتسبب تدفق آلاف المهاجرين على قطارات لنقل البضائع في المكسيك بقصد استعمالها...
اقرأ أكثر »
«الياه سات» ترفع توزيعات الأرباح النصفية إلى 201 مليون درهمأعلنت شركة الياه للاتصالات الفضائية، المدرجة في سوق أبوظبي للأوراق المالية...
اقرأ أكثر »
شركة فرنسية لإزالة المخلفات الفضائيةتعتزم شركة «دارك» الفرنسية الناشئة، ترسيخ وجود لها في مطار بوردو-ميرينياك (جنوب غرب) سنة 2024، رغبةً منها في إزالة المخلفات الفضائية التي تحمل خطراً على «البنى التحتية» الفضائية، على ما أفاد بيان للشركة. وتبدي الشركة المتخصصة في «حماية الفضاء وأمنه» رغبةً في تَوَلّي «مسألة ضرورية» تتمثل بتنظيف الفضاء الذي يرتفع فيه خطر تسجيل اصطدامات بسب المخلفات. وتأسست «دارك» عام 2021 على أيادي كلايد لاهين وغيّوم أوفان، وهما رجلان في الثلاثينات عملا سابقاً في شركة «إم بي دي إيه» المصنّعة للصواريخ.
اقرأ أكثر »
تفاؤل دولي بعد «المناقشات الإيجابية» للحوثيين في الرياضرحبت السعودية «بالنتائج الإيجابية للنقاشات الجادة بشأن دعم مسار السلام في اليمن»
اقرأ أكثر »