أخبار الساعة: نهج إماراتي ثابت في دعم اليمن

الإمارات العربية المتحدة أخبار أخبار

أخبار الساعة: نهج إماراتي ثابت في دعم اليمن
الإمارات العربية المتحدة أحدث الأخبار,الإمارات العربية المتحدة عناوين
  • 📰 wamnews
  • ⏱ Reading Time:
  • 45 sec. here
  • 2 min. at publisher
  • 📊 Quality Score:
  • News: 21%
  • Publisher: 63%

أخبار الساعة : نهج إماراتي ثابت في دعم اليمن وام

أبوظبي في 17 يوليو / وام / أكدت نشرة أخبار الساعة ان دولة الإمارات حريصة دائماً على استقرار اليمن وأمنه وتنميته لأنها تدرك ما يمثله من أهمية استراتيجية في معادلة الأمن القومي الخليجي والعربي على حد سواء.

وأضافت النشرة في افتتاحيتها اليوم بعنوان " نهج إماراتي ثابت في دعم اليمن" ان الإمارات حريصة دائماً على استقرار اليمن وأمنه وتنميته؛ لأنها تدرك ما يمثله من أهمية استراتيجية في معادلة الأمن القومي الخليجي والعربي على حد سواء وقد ترجمت هذه الرؤية في العديد من المبادرات التي تستجيب في جوهرها لتطلعات الشعب اليمني في تجاوز الأوضاع الصعبة التي يعيشها والانتقال إلى مرحلة جديدة عنوانها البناء والتعمير والتنمية الشاملة والمستدامة..

وأكدت النشرة ان التاريخ سيسجل بأحرف من نور كيف أن الإمارات وقفت مع اليمن في مرحلة دقيقة من تاريخه، وتعاونت مع المملكة العربية السعودية في استعادة الشرعية، والتصدي بحسم لميليشيات الحوثي الإرهابية التي أرادت تحويل اليمن إلى منطقة نفوذ تابعة لإيران، كما أسهمت بدور فاعل في مواجهة تنظيم القاعدة، وغيره من التنظيمات المتطرفة التي كانت تسعى إلى استغلال الأوضاع في اليمن لإعادة التمركز، والانطلاق من اليمن لتهديد دول المنطقة والعالم أجمع.

لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر:

wamnews /  🏆 4. in AE

الإمارات العربية المتحدة أحدث الأخبار, الإمارات العربية المتحدة عناوين

Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.

صحف : أمن وسلامة واستقرار الشعب اليمني من الثوابت الراسخة للإماراتصحف : أمن وسلامة واستقرار الشعب اليمني من الثوابت الراسخة للإماراتابوظبي فى 17 يوليو / وام / أجمعت صحف الامارات فى افتتاحياتها اليوم على ان أمن وسلامة واستقرار الشعب اليمني وبسط الشرعية فوق كامل الأراضي اليمنية يعتبر من الأولويات والثوابت الراسخة للإمارات. فتحت عنوان ' أمن اليمن من الثوابت' قالت صحيفة البيان ان اليمن يشكل بالنسبة لدولة الإمارات وللعالم العربي ركناً أساسياً من منظومة الأمن والاستقرار في المنطقة، وله أهمية استراتيجية كبيرة، دفعت الدول العربية للتكاتف والتحالف من أجل الحفاظ على وحدة هذا البلد واستقراره واستعادة الشرعية التي سلبتها ميليشيات الحوثي الإيرانية، ولمواجهة التغلغل الإيراني في هذه المنطقة المهمة للأمن العربي والدولي، وكان هذا ومازال نهج دولة الإمارات العربية المتحدة منذ تأسيسها على يد المغفور له، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، والذي سارت عليه من بعده القيادة الرشيدة التي قدمت الدعم الكبير والمساعدات العديدة لليمن وشعبه في كافة المجالات، وحرصت دائماً على تخفيف المعاناة عن شعب اليمن الشقيق في أزمته. واضافت ان هذا هو ما أكده صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة مشيراً سموه إلى ما يمثله هذا البلد الشقيق من أهمية استراتيجية بالنسبة للأمن العربي، كما أكد سموه سعي دولة الإمارات إلى أن يعم السلم على كامل التراب اليمني وعودة مؤسسات الشرعية إلى ممارسة عملها في أجواء يسودها الأمن والاستقرار، ومشدداً على أن الروابط الأخوية التاريخية بين البلدين تدفع دولة الإمارات نحو استكمال جهود ومساعي استعادة الأمن والاستقرار في اليمن. وخلصت الى ان هذا هو النهج الذي تتمسك به دولة الإمارات ولن تحيد عنه أبداً. من جانبها وتحت عنوان ' مع اليمن وشعبه وسلامته وشرعيته' قالت صحيفة الوطن ان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة في مناسبة جديدة أكد ما يمثله اليمن من أهمية للمنطقة والأمة جمعاء، مبيناً سموه أن أمن وسلامة واستقرار الشعب اليمني وبسط الشرعية فوق كامل الأراضي اليمنية يعتبر من الأولويات والثوابت الراسخة للإمارات منذ عهد القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه. ونبهت الى ان هذا هو موقف الدولة الثابت من اليمن والشعب الشقيق الذي تربطنا به أواصر الأخوة التي لا تضعف ولا تهتز، وحرصاً على مصلحة بلد يتعرض لعدوان غادر
اقرأ أكثر »

رئيس مجلس النواب اليمني يشيد بالأرشيف الوطني الإماراتيرئيس مجلس النواب اليمني يشيد بالأرشيف الوطني الإماراتيأبوظبي في 17 يوليو / وام / أشاد معالي سلطان سعيد البركاني رئيس مجلس النواب اليمني بالأرشيف الوطني والأساليب الحديثة التي يتبعها في جمع ذاكرة الوطن وحفظها وإتاحتها ودوره في توثيق العلاقات الإماراتية اليمنية. جاء ذلك خلال زيارة معاليه لمقر الأرشيف الوطني في أبوظبي حيث كان في استقباله سعادة الدكتور عبد الله محمد الريسي مدير عام الأرشيف الوطني الذي قدم له تعريفا موجزا عن الأرشيف الوطني الذي أمضى أكثر من نصف قرن وهو يعمل على حفظ ذاكرة الوطن للأجيال. وثمن معالي رئيس مجلس النواب اليمني عاليا دور الأرشيف الوطني في حفظ الوثائق التاريخية والمواد المصورة والمصادر والمراجع من أمهات الكتب التي تمثل إرثا حضاريا وتاريخيا للمنطقة والإنسانية. وأثنى على جهود الأرشيف الوطني في توثيق العلاقات التاريخية بين البلدين الشقيقين دولة الإمارات العربية المتحدة والجمهورية اليمنية، مؤكدا أهمية تدوين الحاضر الذي يشهد وقفة الأشقاء في دولة الإمارات مع اليمن فهي من مواقف العز التي سيخلدها التاريخ. واشتملت زيارة معالي رئيس مجلس النواب اليمني والوفد المرافق له على جولة اصطحبه فيها مدير عام الأرشيف الوطني بين إدارات الأرشيف الوطني وأهم مرافقه، حيث استمع معاليه إلى شرح عن مقتنيات قاعة الشيخ زايد بن سلطان التي تقدم لزوارها صفحات مهمة من تاريخ دولة الإمارات وقيام اتحادها، والعلاقات الطيبة مع العديد من الدولة الشقيقة والصديقة. كما جال معالي البركاني والوفد في مكتبة الإمارات التي تعد من أبرز المكتبات المتخصصة بتاريخ وثقافة دولة الإمارات ومنطقة الخليج، وتعد مرجعا مهما للباحثين لما تحتويه من المصادر والمراجع والكتب العامة بشكليها الورقي والإلكتروني، وتابعوا فيلما وثائقيا ثلاثي الأبعاد بتقنية عالية عن تاريخ دولة الإمارات وحاضرها وآفاق مستقبلها في قاعة الشيخ محمد بن زايد للواقع الافتراضي. ولفت سعادة الدكتور عبد الله محمد الريسي إلى دور الأرشيف الوطني في توثيق العلاقات الأخوية المتجذرة بين دولة الإمارات والجمهورية اليمنية منذ عهد المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان 'طيب الله ثراه ' الذي وطد علاقة متفردة مع الشعب اليمني وخلد التاريخ له ' رحمه الله ' بصمات واضحة وكثيرة في كل أرجاء اليمن وفي مقدمتها بناء سد مأرب التاريخي الذي كان مصدر فخر واعتزاز لليمنيين في الماضي. واستعرض الدكتور الريسي أجندة الأرشيف الوطني أ
اقرأ أكثر »

موانئ دبي العالمية تنظم ندوة التجارة والاستثمار لتعزيز التابدل الاقتصادي بين الامارات والهندموانئ دبي العالمية تنظم ندوة التجارة والاستثمار لتعزيز التابدل الاقتصادي بين الامارات والهندشانديغار- الهند في 17 يوليو / وام / نظمت موانئ دبي العالمية – إقليم الإمارات أمس وبالتعاون مع اتحاد الصناعات الهندية في شانديغار الهدية ندوة تناولت التجارة والاستثمار. وبدعم من المبادرة الهامة التي أطلقتها مؤخراً موانئ دبي العالمية – إقليم الإمارات ستكون دولة الإمارات العربية المتحدة والهند على موعد مع تعزيز التبادل التجاري بين بلدين صديقين يسعيان لمرحلة جديدة من النمو والتطور وبما يؤازر الرؤية الطموحة لمستقبل التنمية في البلدين. وخلال الندوة قام عدد من التنفيذيين في موانئ دبي العالمية – إقليم الإمارات بتسليط الضوء على أوجه التكامل والتآزر التي توفرها محفظة الشركة في جميع أنحاء الهند والإمارات والحلول المتكاملة التي تمزج عمليات الموانئ والخدمات اللوجستية المتمركزة في الموانئ وتلك الداخلية إضافة إلى الشحن والنقل والهدف الأهم هو تعزيز التدفقات التجارية من خلال الحلول الفائقة لسلسلة التوريد. وقد جرى تسليط الضوء على مبادرة 'الجسر الهندي – الإماراتي' التي تم إطلاقها بهدف تشجيع الجذب المتبادل للتجارة والاستثمار بين الإمارات والهند وتقديم الحلول الذكية القائمة على التكنولوجيا لرواد الأعمال الهنديين من الباب إلى الباب. وتبقى موانئ دبي العالمية ملتزمة برؤية 'صنع في الهند' وكذلك بطموح دبي في أن تظل المركز التجاري الأول في المنطقة وبوابة الهند للأسواق العالمية. وفي إطار مبادرة 'الجسر الهندي – الإماراتي' تدعم الحلول الفائقة من الباب إلى الباب المستثمرين من خلال العروض ذات القيمة المعززة والقدرات التي توفرها مرافق موانئ دبي العالمية في كلا البلدين مما يتيح الوصول إلى أسواق المستهلكين عبر ميناء جبل علي الذي يتمتع بشبكة تضم أكثر من 150 ميناء عبر 80 خدمة أسبوعية مباشرة وكذلك من خلال محفظة موانئ دبي العالمية التي تضم أكثر من 150 مرفقاً في أكثر من 40 دولة عبر قارات العالم الست. وكجزء من هذه المبادرة أطلقت موانئ دبي العالمية – إقليم الإمارات مركزاً لاحتضان رجال الأعمال الهنديين في 'جافزا ون' حيث ستستفيد قطاعات الأعمال من البيئة المتكاملة في جبل علي الأمر الذي يتيح لها توسيع قاعدتها للوصول إلى أسواق جديدة في جميع أنحاء الشرق الأوسط والمناطق المجاورة. وقال محمد المعلم المدير التنفيذي ومدير عام موانئ دبي العالمية – إقليم الإمارات والمدير التنفيذي لجافزا أنه على مر السنين جمعت الهند ودولة
اقرأ أكثر »

'الثقافي البريطاني' : الإمارات من أسرع الدول في اختبار اللغة الإنجليزية 'IELTS' على الكمبيوتر'الثقافي البريطاني' : الإمارات من أسرع الدول في اختبار اللغة الإنجليزية 'IELTS' على الكمبيوتردبي في 17 يوليو / وام / اكد المجلس الثقافي البريطاني أن دولة الإمارات العربية المتحدة تعد واحدة من أسرع الدول في العالم التي تبنت اختبار اللغة الإنجليزية 'IELTS' على الكمبيوترحيث تصنف دولة الإمارات العربية المتحدة الآن في المرتبة الثانية عالميا من حيث اعتماد الصيغة الجديدة للاختبار حيث تأتي بعد الصين التي حلت في المرتبة الأولى وقبل الهند التي جاءت في المرتبة الثالثة. وكان اختبار اللغة الإنجليزية IELTS قد قدم نسخته الإلكترونية على الكمبيوتر في وقت سابق من هذا العام. وافتتح المجلس الثقافي البريطاني وتلبية للطلب المتزايد ستة مراكز لاختبارات IELTS عبر الكمبيوتر في أربع مدن بالدولة هي: أبوظبي ودبي والشارقة والعين وتمتلك دبي أحد أعلى معدلات التحول لاختبارات IELTS على الكمبيوتر مع اختيار 24% من المتقدمين للصيغة الجديدة للاختبار منذ إطلاقها. وبحسب المجلس الثقافي البريطاني يرتبط الطلب المتزايد على اختبارات إتقان اللغة الإنجليزية في دولة الإمارات العربية المتحدة بشكل وثيق بالمبادرات الحكومية مثل رؤية 2021 والتي تهدف إلى تنويع الاقتصاد وتنميته وتعتبر اللغة الإنجليزية مهارة أساسية للوظائف المستقبلية وعاملا مؤثرا في تسهيل الأعمال التجارية عبر الحدود وطريقة فعالة لتمكين المواهب الإماراتية من خلال تزويدهم بالأدوات اللازمة للمنافسة مع القوة العاملة العالمية. ونبه المجلس الى ان الإمارات تتمتع بأعلى معدل لإتقان اللغة الإنجليزية بين دول مجلس التعاون الخليجي حيث سجلت 47.27 نقطة على مؤشر إتقان اللغة الإنجليزية الا انه لا يزال لديها مجال كبير للتحسين عند مقارنتها بالمعايير العالمية وسيكون التدريب على اللغة الإنجليزية والمهارات المهنية أمرا ضروريا للانتقال بالدولة إلى اقتصاد قائم على المعرفة. ويقول ديب أديكاري مدير الاختبارات الإقليمية في الخليج في المجلس الثقافي البريطاني 'يساهم اختبار IELTS على الكمبيوتر بالفعل في زيادة جوانب الملاءمة والراحة وحرية التنقل وتنوع الخيارات بالنسبة لجميع المتقدمين للاختبار في الإمارات ويسرنا أن هذه الصيغة الجديدة قد لاقت القبول والترحيب ونحن نعمل بكل تفان والتزام من أجل دعم تطور اللغة الإنجليزية في جميع أرجاء الدولة وتزويد الشباب بالمهارات اللازمة للمستقبل'.
اقرأ أكثر »

'حقوق الانسان' تشييد بإعلان الإمارات الأولى عالميا في المساعدات لليمن خلال 2019'حقوق الانسان' تشييد بإعلان الإمارات الأولى عالميا في المساعدات لليمن خلال 2019دبي 16 يوليو / وام / اشادت جمعية الامارات لحقوق الانسان بإعلان الأمم المتحدة دولة الإمارات العربية المتحدة كأكبر دولة مانحة للمساعدات للشعب اليمني الشقيق للعام 2019 وتصدرها المركز الأول عالميا في الاستجابة لخطة الأمم المتحدة الإنسانية في اليمن وذلك بحسب ما جاء في تقرير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشئون الإنسانية 'أوتشا' الخاص بتقييم مستوى المساهمة في تمويل خطة الاستجابة الإنسانية لليمن لعام 2019 حيث يعكس هذا التقرير المساعدات المقدمة لليمن من بداية عام 2019 إلى 2 يوليو 2019. وثمنت جمعية الإمارات لحقوق الانسان في تصريح لها الجهود التي تقوم بها دولة الامارات العربية المتحدة في خدمة الانسانية ودعمها في كافة المجالات وتستذكر بمزيد من التقدير المساعدات التي تقدمها للدول والهيئات الاممية التي تأتي كجزء من حرص دولة الامارات على الارتقاء بالإنسانية وتحسين مستوى الخدمات التي تحظى بها الانسانية في الدول المحتاجة ورفع المعاناة عنها وبالأخص تلك المساعدات التي قدمتها الإمارات للشعب اليمني الشقيق منذ 2015 إلى يونيو 2019 التي تجاوزت اكثر من عشرين مليار درهم إماراتي '5.59 مليار دولار أمريكي' التي كان الغرض منها تحسين الخدمات الانسانية والتنموية والمساهمة في تخفيف معاناة المدنيين في اليمن وتحسين ظروف الحياة ومستوى الخدمات التي يتلقونها والتي شملت ما يقارب 65 قطاعا رئيسيا و نوعيا من قطاعات المساعدات الاممية. كما اشادت جمعية الامارات لحقوق الانسان بالجهود الانسانية التي تبذلها هيئة الهلال الأحمر الإماراتية في اليمن ومبادراتها الانسانية المتعلقة بتحسين مستوى الخدمات الصحية والانسانية باليمن لاسيما جهودها المتعلقة بعلاج ومكافحة وباء الكوليرا والوقاية منه في العديد من المناطق اليمنية ومختلف اسهاماتها الطبية في دعم وتعزيز الخدمات بالمراكز الصحية والعلاجية بمحافظات اليمن. وأعربت الجمعية عن تقديرها الكبير لحكومة دولة الامارات لحرصها على تعزيز احترامها والتزامها بالقيم والمبادئ الانسانية السامية وفقا لمبدأ الحق في التنمية الذي نصت عليه الامم المتحدة في العام 1986 وتعزيزه بأهداف الامم المتحدة للتنمية المستدامة.
اقرأ أكثر »

الإمارات في المركزين الأول والثاني عالميا ضمن 47 مؤشرا للتنافسيةالإمارات في المركزين الأول والثاني عالميا ضمن 47 مؤشرا للتنافسيةأبوظبي في 16 يوليو / وام / أحرزت الإمارات المركز الأول أو الثاني عالميا في 47 مؤشرا دوليا للتنافسية خلال العام 2018 في نحو 13 قطاعا تنمويا الأمر الذي عكس مدى الإنجاز الذي حققته الدولة في التنمية الشاملة وعلى نحو يواكب خططها الاستراتيجية في التنمية الشاملة التي تضمنتها رؤية الإمارات 2021. وتم توثيق المراكز المتقدة التي حازتها الإمارات من قبل مجموعة من أهم المنظمات والمؤسسات الدولية المرموقة ومنها الكتاب السنوي للتنافسية وتقارير ممارسة أنشطة الأعمال والسعادة العالمي وأهداف التنمية المستدامة والأداء اللوجستي والتوازن بين الجنسين والبنية التحتية وتمكين التجارة العالمية والمواهب العالمية بالإضافة الى مؤشر مسح الحكومة الالكترونية وغيرها من التقارير الدولة الاخرى. وتفصيلا فقد تصدرت الدولة في مجال العمل المركز الأول ضمن مؤشر سهولة التوظيف وإنتاجية العمل لكل موظف وتوفر كبار الموظفين المختصين خلال العام 2018 وذلك وفقا لتقرير تنافسية المواهب العالمية / كلية إنسياد / في حين حلت بالمركز الثاني في توفر الوافدين من ذوي المهارات العالية والقدرة على جذب العقول بحسب تقرير المواهب العالمية. أما في مجال التعليم فقد تبوأت المركز الأول عالميا في نسبة الملتحقين بالتعليم العالي من الخارج الى الدولة وكذلك معدل إتمام المرحلة الابتدائية وتوفر الطلاب الدوليين بحسب ما وثقه مؤشر الابتكار العالمي / كلية إنسياد / عن العام 2018 ومؤشر الازدهار / معهد ليجاتم / وتقرير تنافسية المواهب العالمية. وعلى صعيد الاقتصاد فقد جاءت الإمارات بالمركز الأول عالميا في قلة التضخم وقلة تهديدات تغيير مواقع الخدمات على مستقبل الاقتصاد وذلك وفقا لتقرير التنافسية العالمية / المنتدى الاقتصادي العالمي / والكتاب السنوي للتنافسية / المعهد الدولي للتنمية الإدارية / 2018 الذي صنف الدولة بالمركز الثاني عالميا في مدى انتشار ريادة الأعمال فيما صنف مؤشر الابتكار العالمية وبنفس المركز في حالة تمية التكتلات الاقتصادية وحلت أيضا بذات المركز في مؤشر قطاع الخدمات الجمركية. وعلى مستوى قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات فقد جاءت الإمارات بالمركز الأول في اشتراكات النطاق العريض في تقرير التنافسية العالمية في حلت بالمركز الثاني في مجال التحول الرقمي في الشركات بحسب الكتاب السنوي للتنافسية العالمية لعام 2018. وفي مجال البيئة فقد تصدرت الدول
اقرأ أكثر »



Render Time: 2025-03-15 22:16:29