'القلب الكبير ' توسع مبادرة 'درهم' لتشمل شبكة ' دو' للإتصالات

الإمارات العربية المتحدة أخبار أخبار

'القلب الكبير ' توسع مبادرة 'درهم' لتشمل شبكة ' دو' للإتصالات
الإمارات العربية المتحدة أحدث الأخبار,الإمارات العربية المتحدة عناوين
  • 📰 wamnews
  • ⏱ Reading Time:
  • 62 sec. here
  • 3 min. at publisher
  • 📊 Quality Score:
  • News: 28%
  • Publisher: 63%

'القلب الكبير ' توسع مبادرة 'درهم' لتشمل شبكة ' دو' للإتصالات. وام

الشارقة في 4 أغسطس/وام/ أعلنت مؤسسة القلب الكبير، المؤسسة الإنسانية العالمية المعنية بمساعدة اللاجئين في جميع أنحاء العالم، عن توسيع جهود مبادرتها"درهم القلب الكبير" التي بدأتها بالتعاون مع شركة"اتصالات" بهدف توفير إمكانية التبرع بدرهم أو خمسة دراهم يومياً عبر رسائل نصية، حيث شملت المبادرة مستخدمي شبكة"دو" للاتصالات.

وتتيح المبادرة للراغبين بالتبرّع إمكانية إرسال رسالة نصيّة تتضمن كلمة "الإنسانية" على الرقم 1105 ليتم بموجبها استقطاع درهم واحد يومياً بشكل تلقائي بقيمة اشتراك سنوية تبلغ 365 درهماً، فيما يمكن التبرع بـ 5 دراهم يومية من خلال ارسال كلمة"سند" للرقم 1106 ليتم الاشتراك ولمرة واحدة بمبلغ 1825 درهماً في السنة حيث يتم استقطاع 5 دراهم يومياً بشكل تلقائي.

وتأتي هذه الشراكة استكمالاً للتعاون الذي أطلقته المؤسسة العام الماضي مع شركة مجموعة الإمارات للاتصالات"اتصالات"، حيث تتيح مبادرة"درهم القلب الكبير" لمشتركي"اتصالات" في دولة الإمارات العربية المتحدة فرصة المساهمة في توفير الدعم المالي لمئات الآلاف من المحتاجين واللاجئين حول العالم من خلال التبرع على مدار عام كامل بمبلغ درهم يومي عبر إرسال كلمة"الإنسانية"، أو خمسة دراهم يوميّة عبر إرسال كلمة"سند" إلى الرقم 1110.

وتعمل مؤسسة القلب الكبير التي تأسست في عام 2015، على حماية الفقراء والمستضعفين والمحتاجين، وتمكينهم، بهدف توفير سبل العيش الكريم، من خلال جملة من المبادرات والحملات المختلفة التي أطلقتها قرينة صاحب السمو حاكم الشارقة سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي وعلى الرغم من أن جهود المؤسسة تركز على العالم العربي بشكل أساسي، إلا أنها تقدّم الدعم إلى المناطق المتضررة في جميع أنحاء العالم.

لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر:

wamnews /  🏆 4. in AE

الإمارات العربية المتحدة أحدث الأخبار, الإمارات العربية المتحدة عناوين

Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.

بلدية دبي تجدد شراكتها الاستراتيجية مع شبكة 'لينكد إن'بلدية دبي تجدد شراكتها الاستراتيجية مع شبكة 'لينكد إن'دبي في 4 أغسطس / وام / جددت بلدية دبي شراكتها استراتيجية مع شبكة 'لينكد إن' في إطار جذب الكفاءات المهنية إلى جانب الاستفادة من الحلول المتطورة التي ستوفرها الشبكة للدائرة وتوظيفها في سبيل تعزيز التواصل والهوية المؤسسية بها . وبموجب الشراكة ستعمل بلدية دبي على الاستفادة في استقطاب الكوادر البشرية المؤهلة في كافة التخصصات للعمل بالدائرة والاطلاع على أبرز الكفاءات العاملة في مجالات العمل البلدي ومساعدة الموظفين على إنشاء وتطوير صفحاتهم المهنية على الموقع. وأكد محمد مبارك المطيوعي المدير التنفيذي لقطاع الدعم المؤسسي على أهمية الشراكة بين الجانبين والتي ستساهم في توفير رؤى متميزة لتحديد الكفاءات المهنية المتوفرة لشغل الوظائف بالبلدية في مختلف التخصصات إلى جانب المساعدة في تحديد المجالات التي تتوافر فيها الكفاءات المهنية. وأوضح أن البلدية تعمل على تبني الأفكار الإبداعية والمبادرات المبتكرة كنهج عمل لترسيخ المكانة الريادية على مختلف الصعد تعزيزا للمنافسة العالمية في مجال الكفاءة والإبداع والابتكار .. مشيرا إلى أن الدائرة وضعت خطة شاملة للاستفادة من أحدث التقنيات وتوظيفها في خدمة الموظفين ومجالات العمل المختلفة لتصبح في طليعة الجهات بالمنطقة والعالم. ولفت إلى أنه تم بموجب الشراكة تمكين موظفي بلدية دبي من الاطلاع على أحدث البرامج التخصصية والسلوكية والمؤسسية الذكية المتوفرة على منصة 'لينكد إن' التدريبية والتي تشمل أكثر من 12000 محتوى تدريبي في مجالات مختلفة .
اقرأ أكثر »

التغير المناخي والبيئة تنتهي من المرحلة الأولى لمشروع المسح الجوي للمناطق الزراعية بالطائرات المسيرةالتغير المناخي والبيئة تنتهي من المرحلة الأولى لمشروع المسح الجوي للمناطق الزراعية بالطائرات المسيرة- شمل المسح 550 كيلو متراً مربعاً موزعة في 4 إمارات - المشروع يأتي ضمن استراتيجية الوزارة لتحقيق الاستدامة المتكاملة للقطاع الزراعي ومنظومة التنوع الغذائي - المشروع يضع الامارات بين الدول الخمس الأولى عالميا في استخدام هذه التقنيات من حيث المساحة والأولى عالمياً من حيث عدد البيانات الإحصائية. دبي في 3 أغسطس / وام / انتهت وزارة التغير المناخي والبيئة من المرحلة الأولى من مشروعها البحثي لاستخدام تقنيات الاستشعار عن بعد والمسح الجوي للمناطق الزراعية، بهدف رصد بياناتها ومعلوماتها بشكل تفصيلي دقيق، على مستوى دبي و مناطق الدولة الشمالية باستخدام الطائرات بدون طيار..ضمن استراتيجيتها لتعزيز استدامة قطاعات البيئة والزراعة والثروة الحيوانية، وتحقيق منظومة التنوع الغذائي. وشملت المرحلة الأولى من المشروع مسح وتسجيل بيانات مجموعة من المؤشرات الرئيسية وتشمل المباني، الزراعات المحمية، الأشجار المثمرة، أشجار الظل والزينة، المساحات المزروعة، المزارع، الحيوانات، والبنية المائية، والتي يندرج تحتها 41 بيان إحصائي فرعي، في مساحة تمتد لـ 550 كيلو متر مربع موزعة في إمارات دبي، والشارقة، وعجمان، وأم القيوين. وكانت الوزارة قد أطلقت المشروع في مرحلته التجريبية في أغسطس 2018، في منطقة وادي العيم بإمارة رأس الخيمة، في إطار تعزيز الاعتماد على الابتكار، وتوظيف أحدث التقنيات العالمية في دعم مسيرة الدولة نحو تحقيق الاستدامة، ولتوفير قاعدة بيانات ومعلومات إحصائية ذات كفاءة ودقة عالية تسهم في دعم اتخاذ القرار ورسم الخطط والاستراتيجيات المستقبلية. وتعليقاً على المشروع قال معالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي وزير التغير المناخي والبيئة: إن الوزارة تستهدف وفق رؤيتها العامة تحقيق ريادة بيئية لتنمية مستدامة، بما يواكب ويساهم في تحقيق مستهدفات رؤية الإمارات 2021، ومئوية الإمارات 2071، وعبر استراتيجيتها تعمل على تحقيق الاستدامة في القطاعات التابعة لها وأهمها البيئة والزراعة والثروة الحيوانية والسمكية بما يضمن تحقيق منظومة التنوع الغذائي على مستوى الدولة. وأضاف معاليه ان مشروع المسح الجوي للمناطق الزراعية عبر تقنيات الطائرات بدون طيار يأتي كخطوة هامة وداعمة لاستحداث قاعدة معلوماتية إحصائية متكاملة تساهم في المقام الأول في دعم عمليات اتخاذ القرار ورسم السياسات والاستراتيجيات المستقبلية، كما تساعد في تطوير منظ
اقرأ أكثر »

سكرتير عام المكتب الدولي للمعارض: الإمارات ستقدم نسخة استثنائية من الإكسبوسكرتير عام المكتب الدولي للمعارض: الإمارات ستقدم نسخة استثنائية من الإكسبوباريس في 2 أغسطس / وام / أكد فيسنتي جونزاليس لوسيرتيراليس، سكرتير عام المكتب الدولي للمعارض أن دولة الإمارات العربية المتحدة باتت على أتم الاستعداد لتقديم نسخة استثنائية من الإكسبو العام المقبل، وأن المكتب الدولي للمعارض راض كل الرضا عن المستوى المتقدم الذي بلغته التحضيرات اللوجستية والفنية. وقال في تصريح لوكالة أنباء الإمارات / وام / في باريس إن المكتب الدولي للمعارض يتابع عن كثب تحضيرات دبي وآخر مستجداتها المتعلقة باستعدادات الجهات المختلفة في دبي لتنظيم الحدث العالمي الذي سيقام في أكتوبر 2020، وفي كل مرة يلمس مدى الجاهزية والتقدم في جميع الأشغال والمشاريع التي التزمت بها دولة الإمارات منذ فوزها باستضافة أكبر معرض في العالم في دبي. وأضاف 'ننتظر بشوق كبير إقامة هذه النسخة الاستثنائية والفريدة من الإكسبو في دولة الإمارات العربية المتحدة، وعندنا يقين في المكتب الدولي للمعارض بأن دبي ستبهرنا وستبهر العالم في العام 2020، لأننا ومنذ التتويج الإماراتي باستضافة الإكسبو لمسنا ونلمس باستمرار روح الفريق الواحد الذي يضع نصب أعينه هدفاً واحداً، هو إخراج هذا الحدث في أبهى صورة وتحقيق النتائج المرجوة من إقامته على جميع الصعد والمستويات، فكل التحضيرات تسير وفق البرنامج الزمني الذي اعتمد من قبل دولة الإمارات ووضع أمام أعيننا طيلة الاجتماعات التي عقدناها في الجمعية العامة للمكتب الدولي للمعارض'. وأضاف 'لقد لاحظنا وتابعنا كيف أن الفريق الإماراتي المشرف على تحضيرات الإكسبو يضع في مقدمة أولوياته تلبية احتياجات الدول المشاركة وزوار المعرض، وجل الدول التي ستشارك في إكسبو 2020 باتت لها اليوم أجنحة خاصة بها وأخرى بصدد قيد إنجازها وإقامتها، وهذا يعكس مدى جاهزية دبي لاحتضان هذه النسخة الاستثنائية من أكبر معرض في العالم'.
اقرأ أكثر »

الصحف المحلية :الشراكة الإماراتية السعودية صلبة وباقية وممتدةالصحف المحلية :الشراكة الإماراتية السعودية صلبة وباقية وممتدةأبوظبي في 4 أغسطس / وام / سلطت افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة اليوم الضوء على جهود الدولة لتخفيف معاناة الأطفال في أي مكان بالعالم و خاصة في اليمن الشقيقق.. ومواقف الإمارات المبدئية الثابتة، فيما يتعلق بالتحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية وقضية تحرير اليمن مؤكدة ان الشراكة الإماراتية السعودية صلبة وباقية وممتدة. كما تناولت الانفراج الذي يشهده السودان في ظل التوافق على 'الوثيقة الدستورية' ..إضافة إلى رهانات النظام القطري الخاسرة في التعويل على الكذب والتشويش ومحاولة بث الشائعات. و تحت عنوان 'أطفال اليمن' قالت صحيفة الاتحاد انه انطلاقاً من صميم وروح الإمارات وفكر مؤسسيها، تشكل جهود الدولة لتخفيف معاناة الأطفال في أي مكان بالعالم، نهجاً تمت ترجمته خلال عقود مضت عبر ما يتم تقديمه من مساعدات لرعاية الطفولة، وتحديداً الواقعة منها في ظروف النزاعات المسلحة، ويتماشى هذا النهج مع جميع القوانين الإنسانية الدولية والقرارات الأممية التي تلتزم بها الدولة وسياساتها. و أضافت الصحيفة انه في النزاع المسلح الذي أخضع له الأطفال في اليمن قسراً، جراء الانقلاب الذي ينفذه الحوثيون ضد الشرعية بدعم من إيران، قدمت الإمارات ما يفوق 5 مليارات دولار لحماية الأطفال اليمنيين من شتى صنوف استغلال الميليشيات لهم، بدءاً من التهجير إلى تدمير واستغلال مدارسهم وحرمانهم من التعليم وحتى تجنيدهم بين صفوف المقاتلين. و نوهت انه في مثل هذه الظروف الصعبة والإرهاب الحوثي في اليمن، كان لا بد من الوقوف بقوة إلى جانب الحكومة اليمنية لمساعدتها في التخفيف من وطأة جرائم الميليشيات بحق الأطفال، حيث تم توفير الرعاية الصحية لهم وإعادتهم إلى مقاعد الدراسة بعد إعادة بناء ما دمرته صواريخ ومفخخات الحوثي منها، ومنع الميليشيات من استغلال هذه المباني التعليمية لتخزين الأسلحة. و اكدت صحيفة الاتحاد في ختام افتتاحيتها ان وضع الطفل والمرأة على رأس سلم أولويات سياسة الإمارات الإغاثية، جعل من تجربة الدولة في هذا المجال أنموذجاً، بالتزامن مع حرصها على العمل مع المنظمات الأممية والشركاء الدوليين لاحتواء الأوضاع الصعبة للأطفال الواقعين في ظروف النزاعات المسلحة، انطلاقاً من دوافعها الإنسانية المنسجمة تماماً مع القانون الدولي. و بدورها أكدت صحيفة البيان في افتتاحيتها بعنوان 'شراكة صلبة' ان مواقف الإمارات المبدئية الثابتة، لا تح
اقرأ أكثر »

الإمارات تؤكد التزامها بحماية الأطفال في النزاعات المسلحةالإمارات تؤكد التزامها بحماية الأطفال في النزاعات المسلحةنيويورك في 3 أغسطس / وام / أكدت دولة الإمارات مجدداً، امتثالها لالتزاماتها بموجب القانون الإنساني الدولي، وعلى التعامل الجدي للتحالف مع مسؤوليته المتعلقة بحماية كافة المدنيين في النزاع المسلح، وخصوصاً الأطفال وذلك بصفتها عضواً في تحالف دعم الشرعية الذي تم تشكيله بناءً على طلب الحكومة الشرعية في اليمن. جاء ذلك في البيان الذي أدلت به السيدة أميرة الحفيتي، نائبة المندوبة الدائمة للإمارات العربية المتحدة لدى الأمم المتحدة، أمام المناقشة المفتوحة التي عقدها مجلس الأمن الدولي أمس بشأن الأطفال والنزاع المسلح ..وأكدت خلاله مواصلة العمل بشكل وثيق مع الأمم المتحدة والشركاء الدوليين الآخرين من أجل تعزيز حماية الأطفال في اليمن، وهو الأمر الذي انعكس على توقيع التحالف على مذكرة تفاهم مع مكتب الممثلة الخاصة في مارس من العام الجاري. وأعربت السيدة أميرة الحفيتي عن قلقها البالغ إزاء استغلال الأطفال والمدارس والمراكز التعليمية من قبل الميليشيات لإحداث أضرار وتدمير المباني، خاصة قيام ميليشيات الحوثي في اليمن باستغلال المدارس كمراكز لتخزين الأسلحة وتجنيد الأطفال وتدريبهم واحتجازهم، وهي أفعال تعكس تجاهلهم التام لالتزاماتهم بموجب القانون الدولي، وحثت في هذا الصدد مجلس الأمن على محاسبة الحوثيين على انتهاكاتهم الجسيمة. وأكدت التزام دولة الإمارات بالعمل على تخفيف معاناة الأطفال في النزاعات عبر تقديم كل الدعم الممكن والمساعدات الإنسانية اللازمة، وذكرت بمساهمة الدولة في تلبية احتياجات الأطفال بأكثر من خمس مليارات دولار تم تقديمها إلى الجمهورية اليمنية وإلى الشعب اليمني الشقيق على مدى السنوات الأربع الماضية، بما في ذلك تعهدها بتقديم حزمة مساعدات مشتركة مع المملكة العربية السعودية، تبلغ 240 مليون دولاراً إضافية لتمويل عمليات برنامج الأغذية العالمي في اليمن. وأشارت إلى جهود دولة الإمارات الإنسانية الرامية إلى الحفاظ على مصالح الأطفال على المدى البعيد والمهددين في مناطق النزاع، من خلال توفير التعليم لهم، إيماناً منها بأن التعليم ليس فقط حقاً أساسياً لكل طفل، بل أيضاً أداة أساسية للنهوض بالمجتمعات بشكل شامل من أجل تقليل الصراعات واستغلال الأطفال في النزاعات، ولتحقيق هذه الغاية، قدمت دولة الإمارات مساعدات تعليمية لأكثر من 270 ألف طالب عبر برنامج الأغذية العالمي، بالإضافة إلى تقديمها مبلغ 35 مليون دو
اقرأ أكثر »

تقرير // قصص نجاح ملهمة في برنامج محمد بن زايد الصيفي للجوجيتسو بمخيم مريجيب الفهودتقرير // قصص نجاح ملهمة في برنامج محمد بن زايد الصيفي للجوجيتسو بمخيم مريجيب الفهود- فعاليات البرنامج تدخل مرحلتها الأخيرة اليوم. - محمد أمين: علمني البرنامج الشجاعة والثقة بالنفس والانضباط والأمل في غد أفضل. - علي عتيق: تعلمت دروسا كثيرة وأدركت قيمة الوطن ومعنى العطاء . - دي روسا: البرنامج ترجمة حقيقية لاستثمار قوة الرياضة في تغيير حياة الانسان. عمان في 3 أغسطس / وام / تدخل فعاليات برنامج محمد بن زايد الصيفي للجوجيتسو اليوم مرحلتها الأخيرة في مخيم اللاجئين السوريين بمنطقة مريجيب الفهود بالأردن، بعد النجاحات الكبيرة التي حققها في استقطاب أعداد فاقت التوقعات من البنين والبنات منذ انطلاقه في 14 يوليو الماضي وحتى الآن. و نجح البرنامج في تقديم الكثير من قصص النجاح الملهمة سواء من الفتيان او الفتيات السوريين المتدربين، أومن الشباب المتطوعين الإماراتيين المشاركين في تنفيذ البرنامج، أو من خلال المدربين البرازيليين أنفسهم الذين اقتربوا من الحدث ووجدوا أنفسهم في قلب تجربة إنسانية فريدة بالنسبة لهم. المشروع الذي تنظمه هيئة الهلال الأحمر الإماراتي بالتعاون مع اتحاد الإمارات للجوجيتسو، وشركة بالمز الرياضية، وطيران الاتحاد، والاتحاد الدولي للجوجيتسو غطت مكاسبه العديد من الجوانب الاجتماعية والإنسانية والرياضية، ولا سيما أنه الأول من نوعه في العالم الذي يهتم بالجانب الرياضي والقيمي بأحد معسكرات اللاجئين، وباعتراف الجميع فإنه قدم نموذجا جديدا لنوعية الخدمات والمساعدات التي تمنح لهذه الشريحة من المجتمعات، حيث أنه يستثمر قوة الرياضة في تغيير وجه الحياة للأفضل، وقدرتها على توفير الطاقة الإيجابية، وإحياء الأمل لدى الجميع. ومن داخل مخيم مريجيب الفهود حاولنا أن نقترب من المشروع أكثر، وأن نرصد مدى تأثيره على مختلف العناصر المشاركة فيه، وكانت البداية مع الشاب السوري الصاعد محمد أمين محمد ملحم ابن الـ 15 عام، الذي أكد أنه تعرف على رياضة الجوجيتسو لأول مرة من خلال هذا البرنامج، وانه لم يكن يدرك أبدا أن هناك رياضة واحدة يمكنها أن تحقق له كل هذه المكاسب، وأبرزها الشجاعة والثقة بالنفس والانضباط والصبر والتحمل، والأمل في غد أفضل يصعد فيه منصات التتويج ويحصل على الميداليات، والاهم من ذلك كيف يدافع عن نفسه دون أن يؤذي الآخرين، فهذه الرياضة تعلم ممارسيها في الدرس الأول كيف تجرد منافسك من كل عناصر قوته وأسلحته، ولا تستخدمها في إيذائه. ويقول محمد: طموحي أن اكمل مشواري في هذه الرياض
اقرأ أكثر »



Render Time: 2025-02-08 23:37:13